الصفحه ٤٦٧ : : مررت بحمدة وحمدة أخرى وبطلحة وطلحة آخر وكل اسم معرفة
فيه هاء التأنيث فهو غير مصروف فأما ألف التأنيث
الصفحه ٣١٨ :
قال أبو العباس
: ولك في وا غلامي في لغة من أسكن الياء وجهان : أن تحرك الياء لدخول الألف فقتول
: وا
الصفحه ٤٢٠ : العلم
الخاص والمضاف إلى المعرفة والألف واللام والأسماء المبهمة والإضمار.
فالموصوف منها
أربع :
الأول
الصفحه ٣١٦ :
باب الندبة
الندبة (١) تكون بياء أو بواو ولا بد من أحدهما وتلحق الألف آخر
الاسم المندوب إن شئت
الصفحه ٤٩١ : الألف واللام عليها
ويجوز أن تنكر المعرفة منها ألا ترى أنك تقول : الرجل إذا كان معهودا ثم تقول :
رجل إذا
الصفحه ٥٣ : الفعل الصحيح اللام خاصة.
فأما المعتل
فهو الذي آخره ياء أو واو أو ألف ، فإن الإعراب يمتنع من الدخول
الصفحه ١٣٠ :
ومن قال هذا
القول قال : الحسن وجها ؛ لأن الألف واللام يمنعان الإضافة (١) فلا يجوز أن تقول : هذا
الصفحه ١٢٦ : الألف واللام بمنزلة التنوين في معنى
الإضافة وأنت إذا نونت شيئا من هذا نصبت ما بعده.
وتقول : هؤلا
الصفحه ٣٣١ : ](١) قال : ومن زعم أنه على حذ ألف الندبة فهذا خطأ ؛ لأن من
كان من العرب لا يلحق الندبة ألفا فهي عنده ندا
الصفحه ٣٣٥ : فيها الألف واللام.
ويحكون عن
العرب : يا مجنون مجنون أقبل ويجيزون : يا أيها الذي قمت أقبل ويا أيها
الصفحه ٥٠٥ :
عليه الألف واللام ولو قلت : ما أظن أحدا هو خير منك لم يجز أن تجعل (هو)
فصلا ؛ لأن واحدا نكرة ولكن
الصفحه ٢٨٣ :
قال أبو العباس
رحمه الله : ولكنك أضفت إلى المميز : لأن التنوين غير لازم في المئة والألف والنون
في
الصفحه ٢٩٣ : : عندي الخمسة الألف الدرهم فيجعل الخمسة مضافة إلى الالف والألف
مضافة إلى الدرهم وذا عندنا لا يجوز وتقول
الصفحه ٤٦٦ : ء وأحمر لا ينصرف ؛
لأنه على وزن الفعل وهو صفة وحمراء لا تتصرف ؛ لأن فيها ألف التأنيث وهي مع ذلك
صفة ولو
الصفحه ٤٦٨ : وخشل صرفوه وحقروه فقالوا :
قديم.
الرابع : الألف والنون اللتان يضارعان ألفي التأنيث :
اعلم أنهما لا