الصفحه ٣٥٣ : إلا بالنصب وعلى مذهب أبي عثمان يجوز الرفع كما
كان قبل دخول الألف.
كان أبو عثمان
يقول : اللفظ على ما
الصفحه ٣٦٢ : من
رجل فإذا جاءت أو مع (ألا) فهو طلب.
وتقول : لا رجل
في الدار لا زيد ويدخل عليها ألف الاستفهام
الصفحه ٤٠٢ :
ويكون الأول معرفا به على سبيل الإضافة ويقولون : العشرون درهما والخمسة
عشر درهما فيدخلون الألف
الصفحه ٤١٠ : بها وقلنا : أنه إنما يجري على
الاسم منها ما كان مشبها باسم الفاعل مما تدخله الألف واللام أو يثنى ويجمع
الصفحه ٤١٢ : أضفت إلى الألف واللام ولا يجوز أن تضيفه إلى زيد وما
أشبهه وتقول للمؤنث (ذات) تقول : مررت بامرأة ذات
الصفحه ٤٢٣ : قلت : مررت برجل حائض الجارية لقبح
لأنك إن أدخلت الألف واللام جعلت التأنيث والتذكير على الأول فأنت تريد
الصفحه ٤٣٤ : المتأخرون الأبدال الأربعة في
الفعل ، منهم الشاطبي في شرح الألفية قال : يتصور في بدل الفعل من الفعل ، ما تصور
الصفحه ٤٤٧ : الثاني حكم الأول ؛ لأنه منادى فهو مضموم
وقد قالوا على ذلك : يا زيد والحارث كما دخلت الألف واللام و (يا
الصفحه ٤٦٤ : ، وذلك وزن الفعل الذي يغلب
على الفعل والصفة والتأنيث الذي يكون لغير فرق والألف والنون المضارعة لألفي
الصفحه ٤٧١ : .
وأورده شراح الألفية شاهدا على ورود
وبار على اللغتين : إحداهما البناء على الكسر ، والثانية إعرابها إعراب
الصفحه ٤٧٣ : الياء في (ثمان) فهي (ياء نسب) وكان الأصل ثمني مثل يمني فحذفت إحدى اليائين
وأبدلت منها الألف كما فعل ذلك
الصفحه ٤٧٩ : اسما واحدا مثل حضر موت
انصرف في النكرة ؛ لأن الألف ليست للتأنيث في هذه الحال ألا ترى أنك لو رخّمته
حذفت
الصفحه ٤٨٢ :
سميتها بعمر وكذا حكم نوح ونون ، وإذا جعلت اقتربت اسما قطعت الألف نحو : اصبع ،
وإن سميت بحاميم لم ينصرف
الصفحه ٤٨٤ : مضاف ولا فيه ألف ولا
مبني مع اسم ولا حرف معنى مفرد.
والثالث : أن
يكون اسما مثنى أو مجموعا على حد
الصفحه ٤٨٦ : من العرب من يشبه التاء في مسلمات ـ معرفة ـ بتاء التأنيث
في طلحة وحمزة ، ويشبه الألف التي قبلها