الصفحه ٢٣٩ : كلمة تتكلم بها العرب في حال اليمين وليس كل العرب تتكلم
بها في (إن) ولكنهم أبدلوا الهاء مكان الألف كقولك
الصفحه ٢٤٥ :
ذكر أن المفتوحة
أن المفتوحة
الألف مع ما بعدها بتأويل المصدر وهي تجعل الكلام : شأنا وقصة وحديثا
الصفحه ٢٥١ : الأشموني على الألفية ١ / ١٤٦.
الصفحه ٢٥٣ :
مسائل في فتح ألف (أن) وكسرها
تقول : قد علمت
أنك إذا فعلت ذاك أنك سوف تغبط ويجوز أن تكسر تريد
الصفحه ٢٦٤ : جماعة أو واحد في معنى الجماعة إما نكرة وإما ما فيه الألف واللام على غير
معهود ؛ لأن هذا هو الموضع الذي
الصفحه ٢٧٣ :
والأسماء ؛ لأن الأفعال المضارعة يدخلها السين وسوف والأسماء يدخلها الألف
واللام فتقول : ما زيد إلا
الصفحه ٢٨٤ :
الإفراد وهو ثبوت التاء مع المذكر وحذفها مع المؤنث. انظر شرح الأشموني على
الألفية ١ / ٣٩٦.
الصفحه ٢٨٧ : )
في اسم نكرة لا يجوز أن تدخل فيه الألف واللام كما فعلت ذلك في مئة الدرهم وما
أشبهها ولا تعمل إلا في
الصفحه ٢٩٤ : عشرون وزن سبعة نصبوا ورفعوا مثل ذلك وكذلك إن
أدخلوا الألف واللام قالوا : عندي العشرون وزن السبعة ووزن
الصفحه ٣٠١ : التنوين كما لا يلزمك في النعت طرح الألف
واللام تقول : يا زيد زيدا فتعطف على الموضع ويا زيد زيد وأمر البدل
الصفحه ٣٠٥ : اتقون).
وقد يبدلون
مكان الياء الألف لأنها أخف عليهم نحو : يا ربا تجاوز عنا ويا غلاماه لا تفعل فإذا
الصفحه ٣٠٧ : . ، وأما إثبات الياء والألف في قوله :
يا ابن أمّي ويا شقيّق نفسي
وقوله :
يا ابنة عمّا لا تلومي واهجعي
الصفحه ٣١٠ : فلو لم يكن فاسق عنده معرفة ما
وصفه بما فيه الألف واللام وكذلك : يا لكاع ويا فساق ويا خباث معدول عن
الصفحه ٣٣٣ : ويكسر ؛ لأنه جاء بعد الألف.
والتثنية : يا
هنانيه ويا هناناه ويا هنوتاه في الجمع وهنتاه في المؤنث
الصفحه ٣٤٧ : : لا أبا فاعلم لك ؛ وفيه دليل على أنّه ليس بمضاف. ويجوز أن تكون
الألف لام الكلمة كما قال : " الرجز" إنّ