الصفحه ٥٧ : تحركت الياء والواو وانفتح ما قبلهما قلبتا ألفين
فسكون آخرهما عارض والفتحة مقدرة في الألف ولهذا إذا قدر
الصفحه ٥٨ : في
المعنى وعجبت من
__________________
(١) ذكر ابن عقيل في
شرح الألفية أن هذه الجملة وأمثالها من
الصفحه ٥٩ : للوجه والشدة لليد وإنما
دخلت الألف واللام وهي لا تجتمع مع الإضافة على الحسن الوجه وما أشبهه ؛ لأن
إضافته
الصفحه ٦١ : : مررت بيضرب وإلى ذهبت إلا قام ولا أن يقعد قائم.
__________________
(١) جمعها ابن مالك
في الألفية
الصفحه ٦٤ : . انظر شرح الأشموني على الألفية ١ /
٩١.
الصفحه ٦٧ : عطف مفرد على مفرد. انظر شرح الأشموني على الألفية ١ / ٢١٠.
الصفحه ٧٦ : الألفية ١ / ٩٦.
الصفحه ١٢٣ : .
ولا يجوز أن
تدخل عليه الألف واللام وتضيفه كما لم يجز ذلك في (الغلام) وإنما يعمل اسم الفاعل
الذي يضارع
الصفحه ١٥٥ : وعامة وجماعة وقال : هذه أسماء متصرفة ولا يجوز أن يدخل فيها
ألألف واللام.
وزعم الخليل :
أن قاطبة
الصفحه ١٩٧ : تدخله الألف واللام كمجراه في سائر
الكلام ؛ لأنه لا يكون حالا.
الصفحه ١٩٨ :
قال سيبويه :
حسن فيه الألف واللام ؛ لأنه ليس بحال فيكون في موضع فاعل حالا وأنه لا يبتدأ به
ولا
الصفحه ٢٠٤ : لأنها زيادة في الخبر والفائدة وإنما تفيد السائل والمحدث غير ما يعرف ،
فإن أدخلت الألف واللام صارت صفة
الصفحه ٢٠٩ : الألف واللام.
ويكون : (مررت)
عندهم على ضربين : مررت بزيد ، فتكون تامة ، ومررت بزيد أخاك ، فتكون ناقصة
الصفحه ٢١٩ : الأشموني على الألفية ١ / ١٤٩.
الصفحه ٢٣٠ : قلما محرّفا
انظر شرح الأشموني على الألفية ١ / ١٣٩.