الصفحه ٤٠١ : ) مفسر ، وإذا دخل في الأول ألف ولام دخل في مفسره عندهم ومن قولهم
: خاصة العشرون الدرهم والخمسة الدراهم
الصفحه ٤٤٣ : عديلة الألف على معنى (أي) ،
وذلك نحو قولك : أزيد في الدار أم عمرو وكقولك : أأعطيت زيدا أم أحرمته فليس
الصفحه ٤٦٥ : مثال الأفعال في أوله زياداتها لا تصرفه ، فإن سميت بأضرب أو
أقبل قطعت الألف ولم تصرفه فقلت : هذا أضرب قد
الصفحه ٤٧٢ : الجموع التي تشبه التصغير وثالثه ألف زائدة كما أن ثالث التصغير ياء
زائدة وما بعده مكسور كما أن ما بعد ثالث
الصفحه ٤٧٤ : العرب من النكرات من كلام العجم وأدخلت عليه الألف
واللام فقد أجروه مجرى ما أصل بنائه له ، وذلك نحو
الصفحه ٤٨٠ :
بيضان ؛ لأن الألف ليست للتأنيث عنده في هذه الحال ولو أسميت امرأة ببنت
وأخت لوجب أن يجريهما مجرى من
الصفحه ٤٨٥ : ء للخطاب والألف والنون هما الاسم وكذلك أما التي
في الاستفهام حكاية لأنها مع (ما) دخلت عليهما الف الاستفهام
الصفحه ٤٨٩ : ) زدت ألفا ثم همزت فقلت : لاء ؛ لأن الألف ساكنة ولا يجتمع ساكنان ، وإذا
سميت بحرف التهجي نحو : باء وتا
الصفحه ٥٠٨ : بمنزلة قولك : التجاءك يا فتى وأرأيتك زيدا ما
فعل ويدلك على أن الكاف ليست باسم في التجاءك دخول الألف
الصفحه ٥١٣ : لأنها وقعت موقع حرف الاستفهام وهو الألف وأصل الاستفهام بحروف المعاني
لأنها آلة إذا دخلت في الكلام أعلمت
الصفحه ٥١٨ : وثالث عشر إلى تاسع عشر والعرب تدع خمسة عشر في الإضافة والألف واللام على
حالها ومنهم من يقول : خمسة عشرك
الصفحه ٥٢٨ : الباب......................................................... ٢٢٨
باب كسر ألف إن وفتحها
الصفحه ٤٢ : تكون خبرا نحو
: من وإلى.
والاسم قد يعرف
أيضا بأشياء كثيرة منها دخول الألف واللام اللتين للتعريف عليه
الصفحه ٤٧ : : أعمرو أخوك وما قام زيد ألا ترى أن الألف دخلت
على قولك (عمرو أخوك) وكان خبرا فصيرته استخبارا وما دخلت على
الصفحه ٤٨ : المرجّب. انظر شرح الأشموني على الألفية ١ / ٤٧٥.