الصفحه ١٣١ : إذا وضعت (بشرا) في موضع الأول لم يكن إلا نصبا فأما نظير هذا
قولك : يا زيد أخانا على البدل.
وقال
الصفحه ٣١٩ : والفتح وغير الإتباع مثل قطام تقول : وا قطاميه ويا قطاماه ويقولون : يا
رجلانية ويا رجلاناه ويا مسلموناه
الصفحه ٣٤٠ :
(" أودى" ذهب"
مجد" خبر مقدم عن" عواقبه" وصح الإخبار به عن الجمع ؛ لأنه مصدر).
وأمّا المثّنى فيبنى على يا
الصفحه ٣٤٥ : واحدا وأحدهما مضاف إنما يكونان مفردين
: كحضر موت وبعلبك ألا ترى أن قوله : يا ابن أم لما جعل (أم) مع ابن
الصفحه ٣٤٦ : أردت
الإفراد : لا أب لزيد فاللام مقحمة ليؤكد بها الإضافة كما وقع في النداء : يا بؤس
للحرب هذا مقدار ما
الصفحه ٣٥٢ : :
__________________
(١) يجوز حذف أدوات
النّداء ، وتحذف" يا" بكثرة ، نحو : (يُوسُفُ
أَعْرِضْ عَنْ هذا)
(الآية : ٢٩ سورة يوسف
الصفحه ٣٦١ : لا في المعطوف عليه.
ألا تراك تقول
في النداء : يا بؤس للحرب ولا تقول : يا بؤس زيد وبؤس الحرب فالنفي
الصفحه ٣٦٢ :
إن كان أحد في هذا الفخ ولا هو يا هذا وكذلك : هذا وهذان عندهم ويقولون :
لا هذين لك ولا هاتين لك
الصفحه ٤٣٢ : وتقول في النداء إذا أردت عطف البيان يا أخانا زيدا فتنصب وتنون ؛
لأنه غير منادى ، فإن أردت البدل قلت : يا
الصفحه ٤٤٤ : قبلها خبرا كان أو استفهاما ، وذلك نحو قولك
فيما كان خبرا : إنّ هذا لزيد أم عمرو يا فتى ، وذلك أنك نظرت
الصفحه ٤٧٥ : في عضد عضد قلت : لقضو الرجل ولم ترد
الياء ، وإن كانت الضمة قد ذهبت لأنك زعمت تنويها وأنك لم تبنها على
الصفحه ٤٧٨ : ا
لأسفل يا رب أصطلي الضرما
يا أيها الناس هل ترون إلى
فارس بادت وخر من دعما
الصفحه ٤٩٢ : فإنك تقول : يا لله وتقطع الألف فتفارق سائر ألفات الوصل والشاعر إذا اضطر
فقال : (يا التي) لم تقطع الألف
الصفحه ٥٠٠ : فإذا جاءوا إلى الياء التي هي ضمير المتكلم زادوا
في الفعل نونا قبل الياء لئلا يكسروا لام الفعل والفعل لا
الصفحه ٥١١ : ويكون (فعال) صفة غالبة تحل
محل الاسم نحو قولهم : للضبع جعار يا فتى وللمنية : حلاق ويكون في التأنيث نحو