الصفحه ٣١٣ : في أن المبني كالمكنى فلذلك لم يتمكن في الإعراب وبني
فتقول : يا لبكر ويا لزيد ويا للرجال ويا للرجلين
الصفحه ٣٢٩ :
ولا يكادون
يحذفون (يا) من النكرة ويقولون : وا زيد في النداء ويقولون : وأ أي زيد.
قال أبو العباس
الصفحه ٣٣٢ :
قال : فقال :
قد علمت أني قد أخطأت لا يجوز ترخيمه إلا على قولك يا حار قال : وكان الأخفش لا
يجوز
الصفحه ٣٠٠ : ؛ لأن كل اسم متمكن يلي (قام) فهو مرفوع فلهذا حسن أن
تتبعه النعت فتقول : يا زيد الطويل كما تقول : قام زد
الصفحه ٣٠٨ :
لأنك أردت
بالأول : يا زيد عمرو فأما أقحمت الثاني توكيدا للأول ، وأما حذفت من الأول المضاف
استغنا
الصفحه ٣٢٨ :
والنصب عند
الكوفيين في العطف على (أيها) كما كان في النعت فلما لم يأتي (يا أيها) نصب
ويجيزون : يا
الصفحه ٢٩٧ :
باب النداء
الحروف التي
ينادى بها خمسة : يا وأيا وهيا وأي وبالألف وهذه ينبه بها المدعو إلا أن
الصفحه ٣٠٢ :
وأما العطف فقولك
: يا زيد وعمرو أقبلا ويا هند وزيد أقبلا ولا يجوز عطف الثاني على الموضع لما
ذكرناه
الصفحه ٣٢٤ :
محمر إذا كان اسم رجل فإنك إذا رخمته تركت الراء الأولى مجزومة ؛ لأن ما
قبلها متحرك فقلت : يا محمر
الصفحه ٣٣٥ :
ويجيزون : يا رجل قائما أقبل على نداءين ، وإن شئت كان في الصلة ويجيزون :
يا رجل قائم أقبل. ينوون
الصفحه ٤٢٥ : ضاربها زيد وتقول : يا ذا
الجارية الواطئها أبوه كما تقول يا ذا الجارية الواطئها زيد والمعنى : التي وطئها
الصفحه ٣٢٠ : : يا حار أقبل فتترك الراء مكسورة كما كانت.
وفي مسلمة : يا
مسلم أقبل وفي جعفر : يا جعف أقبل تدع الفتحة
الصفحه ٥٣ :
والمذكر
والمؤنث في ذا أيضا سواء ؛ لأنه يبين أيضا بالخطاب والياء للمذكر الغائب فجميع ما
جعل لفظ
الصفحه ٣٢٥ : يكون على حرفين كدم ويد ولم يجز أن تقول في بكر : يا بك أقبل ؛ لأنه لا يكون
اسم على حرفين ثانيه ساكن إلا
الصفحه ٣٢٦ : اختص إذ قال : إنه لكنه أكد كما تقول لمن هو مقبل عليك كذا
كان الأمر يا فلان ولا يدخل في هذا الباب لأنك