الصفحه ٤٦٥ : حكيته فقلت : هذا قام قد جاء
ومررت بقام يا هذا تدعه على لفظه لأنك لم تنقله من فعل إلى اسم إنما سميت
الصفحه ٥٢١ : :
طلبوا صلحنا
ولات أوان
فأجبنا أن
ليس حين بقاء (١)
__________________
(١) على
الصفحه ١٧ : بديهيّة بصيغ مخصوصة بمعاني فتتبيّن
العقلاء الصّيغ ومعانيها ، ومعنى التوقيف فيها أن يلقوا وضع الصيغ على حكم
الصفحه ٤٢ : كانت اللفظة تدل على زمان فقط فهي اسم ، وإذا دلت على
معنى وزمان محصّل فهي فعل ، وأعني بالمحصّل : الماضي
الصفحه ٥٥ : أعلوا أحد الفعلين لعلة أعلوا الفعل الآخر ، وإن
لم تكن فيه تلك العلة وسترى ذلك في مواضع كثيرة إن شاء الله
الصفحه ٧٣ :
وإنما نقوله ردا على الكفار وعلى من لا يقول به ولو لم يكن لنا مخالف على
هذا القول لما قيل إلا في
الصفحه ٨٨ : الشاعر :
حتى ظهرت فما
تخفى على أحد
إلا على أحد
لا يعرف القمرا
فقد فسر هذا
الصفحه ١٠٤ : وما أشد رجله وقد اعتل النحويون بعلة أخرى فقالوا : إن
الفعل منه على أفعل وإفعال نحو : أحمر وإحمار وأعور
الصفحه ١١٧ :
بمنزلة الفعل الذي تتقدم عليه ما عمل فيه وكما لا يجوز أن تقول : نعم طعامك
رجلا آكلا زيد.
فتعمل
الصفحه ١٥٦ : الحال وإنما انتصب
عندي على تأويل : أرسلها تعترك العراك فـ (تعترك) حال والمصدر الذي عملت فيه الحال
هو
الصفحه ٢٤٠ : ء : إنها بمنزلة (قد) وتدخل أبدا على آخر الكلام نحو قولك : إن زيدا لقائم
تريد :ما زيد إلا قائم وقد قيل : إنه
الصفحه ٢٧٦ :
دار الخليفة
إلا دار مروانا
ترفع (غير)
وتنصب دار مروان ولك أن تنصبهما جميعا على قولك : ما جا
الصفحه ٢٩٩ : علمنا أن قولهم : يا زيد مبني على الضم وليس بمعرب مرفوع قيل : يدل على
أنه غير معرب أن موضعه نصب والدليل
الصفحه ٣١٤ : اللام على مضمر فتحتها على أصلها فقلت : أن هذا لك ، وإن هذا
لأنت ؛ لأنه ليس هنا لبس وتقول : يا للرجال
الصفحه ٣٣١ :
وعلى هذا قرئ :
(يا أَبَتِ لِمَ
تَعْبُدُ) [مريم : ٤٢] و (يا قَوْمِ لا
أَسْئَلُكُمْ) [هود : ٥١