الصفحه ٥٨ : مبتدأ فاقد للعوامل ابتدأته
لتبني عليه ما يكون حديثا عنه : (وأخوك) مرتفع بأنه الحديث المبني على الاسم
الصفحه ٦٠ :
أما الإضافة
التي بمعنى (من) فهو أن تضيف الاسم إلى جنسه نحو قولك : ثوب خز وباب حديد تريد
ثوبا من خز
الصفحه ٨٤ : أن يكون الذي قام مقام
الفعل مصدرا استغنى عن ذكره بدلالة الفعل عليه وإما أن يكون مكانا دلّ الفعل عليه
الصفحه ١١٦ :
ويدخلون ال (ظن)
و (كان) فيقولون : نعم الرجل كان زيد ترفع زيدا ب (كان) ونعم الرجل خبر (كان) وهذا
الصفحه ١٥٤ :
لأنه فيه يقع وتعديه إلى الحال ؛ لأنه لأفعل إلا في حال واحق ذلك به المصدر
؛ لأنه مشتق من لفظه ودال
الصفحه ١٥٨ : الضرب مقام (ليضرب) وتقول : ضرب زيد ضربا
وقتل عمرو قتلا فتعدى الفعل الذي بني للمفعول إلى المصدر ن كما
الصفحه ١٦٦ : يجر ما أضيف إليه فاعلا
كان أو مفعولا ويجري ما بعده على الأصل فإضافته إلى الفاعل أحسن ؛ لأنه له كقول
الصفحه ١٧٣ : .
وحكي عن بعضهم
: أنه جعله من صلة خبر عبد الله ؛ لأن قيامه فيما يظن وتقول : ظننت زيدا طعامك
آكلا وطعامك
الصفحه ١٧٤ : معناه : زيد وزيد فلو كانت الأسماء على لفظ واحد
لاستغني عن العطف.
وإنما احتيج
إلى العطف لإختلاف الأسما
الصفحه ٢٠٩ : هذا
عن الظرف والمجرور ، وإن كان مأخوذا من لفظ الفعل ؛ لأن عمله في المرفوع الظاهر
ليس مطردا كما تراه
الصفحه ٢١٤ : نقلت الفضل
إلى زيد وجئت بالأب مفسرا ولك أن تؤخر (منك) فتقول : زيد أفضل أبا منك ، وإن حذفت (منك)
وجئت
الصفحه ٢٢٩ :
ويوما
توافينا بوجه مقسّم
كأن طبية
تعطو إلى وارق السلم (١)
وقال
الصفحه ٢٩١ : قد رأيته أفضل من زيد
لأنك جعلت (أفضل) خبرا عن (كم) ؛ لأن (كم) اسم مبتدأ.
فأما (ربّ) إذا
قلت : رب
الصفحه ٣٢٤ : : اسحارّ يا هذا تقول : يا
اسحار فتحركه بحركة أقرب المتحركات منه.
وكذلك تفعل بكل
ساكن احتيج إلى حركته من
الصفحه ٣٦٠ : . ويجوز أن يكون مطلوب صفة اسم لا ، ولا يضرّ إضافة الكاف إلى اسم الإشارة ،
فإنها بمعنى مثل ، وهي لا تتعرّف