الصفحه ٣٣٥ : فيها الألف واللام.
ويحكون عن
العرب : يا مجنون مجنون أقبل ويجيزون : يا أيها الذي قمت أقبل ويا أيها
الصفحه ٣٧١ : أشبه ذلك وإلا لم يجز فإذا قال : ما أحسنت إليّ.
قلت : ربّ
إحسان قد تقدم إليك مني فكأنك قلت : قد فعلت
الصفحه ٤٧١ : : مناعها أي امنعها وحذار اسم احذر
ومما عدل عن الأربعة : قرقار يريدون : قرقر وعرعار وهي لعبة ونظيرها من
الصفحه ٥٠٣ : (١)
فهذا قاله
سيبويه قياسا وهو غير معروف في الكلام واستغنى عن (كي) بمثلي.
ولام الإضافة
تفتح مع المضمر إلا
الصفحه ٢٠ :
وله شرط ثالث
أيضا وهو أن يكون صادرا عن قصد فلا اعتبار بكلام النائم والساهي ، فهذه ثلاثة شروط
لا
الصفحه ٤٣ : بيقوم ، ولا ذهبت إلى قام.
ويعرف أيضا
بامتناع قد وسوف من الدخول عليه ، ألا ترى أنك لا تقول : قد الرجل
الصفحه ١٤٨ : إلا أنه أقرب إلى
المعرفة من حسن وفاضل فتقول : هذا أفضل منك قائما ، فإن قلت : (زيد هذا) فزيد
مبتدأ وهذه
الصفحه ٢٠٤ : .
والحال إنما هي
هيئة الفاعل أو المفعول أو صفته في وقت ذلك الفعل المخبر به عنه ولا يجوز أن تكون
تلك الصفة
الصفحه ٢٤١ : يتعدى إلى اثنين و"
الهّهازم" جمع لهزمة بكسر اللام : طرف الحلقوم فكسر" إن" على
معنى" فإذا هو عبد القفا
الصفحه ٢٧٩ :
نكرة فضلة يرفع ابهام اسم أو اجمال نسبة.
فالأوّل بعد العدد الأحد عشر فما فوقها
إلى المائة وكم
الصفحه ٣٤٠ : :
فقام يذود النّاس عنها بسيفه
وقال ألا لا من سبيل إلى هند
وليس من المنصوب بلا
الصفحه ٤١٥ : بعدوا عنه يرجعون إليه ، كأنهم تركوا النزول به ، وفارقوه فعفا ،
يريد عفا منهم بعد عهدهم ، أي : بعد أن
الصفحه ٥١٠ :
واعلم أنه لا
يبني شيء من هذا الباب على الكسر إلا وهو مؤنث معرفة ومعدول عن جهته وإنما يبنى
على
الصفحه ٢٤ : دون علم حقائقه ،
فقد اعتاضوا عنه دقيق الكلام في أصول الدّين وفروعه من الفقه والفرائض ، ومن دقيق
النحو
الصفحه ٤٨ : ء التي فيهما عن حاله.
وأما ما يلحق
الاسم من ذلك فنحو التصغير (١) وجمع التكسير تقول في تصغير حجر : حجير