الصفحه ١٠١ :
ما أعلمه ومكث
ثم تقول : ما أمكثه فتنقله من فعل أو فعل أو فعل إلى (أفعل يا هذا) كما كنت تفعل
هذا في
الصفحه ١٧١ : .
واعلم أن كل
فعل متعد لك ألّا تعديه وسواء عليك أكان يتعدى إلى مفعول واحد أو إلى مفعولين أو
إلا ثلاثة لك
الصفحه ٢٨٣ :
قال أبو العباس
رحمه الله : ولكنك أضفت إلى المميز : لأن التنوين غير لازم في المئة والألف والنون
في
الصفحه ٥١٣ : لأنها وقعت موقع حرف الاستفهام وهو الألف وأصل الاستفهام بحروف المعاني
لأنها آلة إذا دخلت في الكلام أعلمت
الصفحه ١٥ : الوالدين الطفل دون سابقة
اصطلاح ثمة.
والجواب عن
الأولى من حجّتي أصحاب الاصطلاح : لا نسلّم توقّف التوقيف
الصفحه ١٥٣ : فعديته
إلى المصدر وكذلك تعديه إلى أسماء الزمان ؛ لأن الفعل لا يكون إلا في زمان وتعديه
إلى المكان
الصفحه ٣٠٥ : تعدى
إليه فعلك ، فإن أضفت المنادى إلى نفسك فحكم كل اسم تضيفه إلى نفسك أن تحذف إعرابه
وتكسر حرف الإعراب
الصفحه ٣٦٤ : الثاني : غير ملازم لعمل الجر.
فأما الحروف
الملازمة لعمل الجرّ : فمن وإلى وفي والباء واللام.
ولربّ
الصفحه ٣٦٨ : أغنت عن إظهاره (يا) وقد مضى تفسير هذا.
فهذه الحروف
التي للجر كلها تضيف ما قبلها إلى ما بعدها.
فإذا
الصفحه ٤١١ : مخالط بدنه داء.
وحكى سيبويه عن
بعض المتقدمين من النحويين أنه كان لا يجيز إلا النصب في : مررت برجل
الصفحه ٧٩ :
، فإن (من) حضرني رأيته ومثله قوله تعالى : (وَلا تَمُوتُنَّ
إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) [آل عمران
الصفحه ٣١١ : اسما لا يكون إلا كناية لمنادى نحو : يا هناه ومعناه. يا رجل. ،
وأما فلان.
فإنما هو كناية
عن اسم سمى به
الصفحه ١٧٠ : الدعاء إلى أمر لم يجاوز مفعولا واحدا فأصل هذا دخول الباء فإذا
حذف حرف الجر عمل الفعل ومنه : نبئت زيدا
الصفحه ١٩٢ : إياه ترد أحد الضميرين المنصوبين إلى اليوم والآخر إلى خلف وأن لا
تجعل مفعولا ولا مرفوعا أحسن ، وذلك
الصفحه ٢٢٤ : لعل ولا كأن فقبح عندهم أن يدخلوا الكلام
الواجب في موضع التمني فيصيروا قد ضموا إلى الأول ما ليس في