الصفحه ٧٧ : (ضاربته) والهاء ترجع إلى زيد وهي ترجع إلى هند والجملة
خبر عنها ، فإن جعلت موضع فاعل يفعل فقلت : زيد هند
الصفحه ١١٢ :
ولا يجوز أن
تقول : زيد نعم الرجل والرجل غير زيد ؛ لأنه خبر عنه وليس هذا بمنزلة قولك : زيد
قام
الصفحه ١١٣ : أَفْواهِهِمْ) [الكهف : ٥].
وقال قوم : لك
أن تذهب بسائر الأفعال إلى مذهب (نعم وبئس) فتحولها إلى (فعل) فتقول
الصفحه ١٩٥ : عوراء
الكريم ادّخاره
وأصفح عن شتم
اللّئيم تكرّما
الصفحه ٢٣٣ :
قال سيبويه :
وسألت الخليل عن قوله : (وَيْكَأَنَّهُ لا
يُفْلِحُ الْكافِرُونَ) و (وَيْكَأَنَّ اللهَ
الصفحه ٢٤٩ : يَكْفِهِمْ
أَنَّا أَنْزَلْنا)
أي إنزالنا.
الثانية : أن تقع نائبة عن الفاعل نحو (وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ
الصفحه ٣٠٦ : كلامهم.
قال أبو العباس
رحمه الله : سألت أبا عثمان عن قول من قال : يا ابن أم لا تفعل فقال :عندي فيه
الصفحه ٣٧٠ :
باب (ربّ)
(ربّ) : حرف جر
وكان حقه أن يكون بعد الفعل موصلا له إلى المجرور كأخواته إذا قلت : مررت
الصفحه ٤٢٤ : فعله ومعناه يكفيك أي ما فعلت وتقديره : كافيك ؛ لأن حسبك اسم فقد
استغنيت عن الخبر بما شاهدت مما فعل قال
الصفحه ٤٨١ :
سميت رجلا بملح وربح صرفتهما كما تصرف رجلا سميته بهند كأنك قد نقلته من
الأثقل إلى الأخف وهو على
الصفحه ٥٢٣ :
وأما (إذا)
فقلما تأتي من الزمان وهي مضافة إلى الجملة تقول : أجيئك إذا أحمر البسر ، وإذا
قدم فلان
الصفحه ٤٣٩ : الخبر كتب عمر إلى أبي عبيدة بالشام : الغوث الغوث وأبو
عبيدة وعمر رحمه الله كتب إليه من الحجاز فالكتاب لم
الصفحه ٤١٤ : : أباحثت رسم الدار فما وقفت عليها عن أخبار سكانها ،
كيف انتقلوا ، وإلى اين صاروا ، أو عن مدة عهده بهم ، ومذ
الصفحه ١٩ : : (قام الناس إلّا زيدا) لم
يخرج عن كونه كلاما ، ولكن خرج عن اقتضاء قيام جميعهم إلى قيام ما عدا زيدا
الصفحه ٢١٥ :
عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً)(١) [النساء : ٤] : أن التمييز إذا لم يسم عددا معلوما : كالعشرين والثلاثين