الصفحه ٣٨٨ : الضرائر عن الفراء. فيكون شذوذ اللام فيه من جهتين ، كما بيناه.
قال ابن هشام : تكرار لا هنا واجب ،
لكون
الصفحه ٣٩٠ : ثم بعمرو ، وإن قلت : والله لآتينك ثم
لأضربنك الله لم يكن إلا النصب ؛ لأنه ضم الفعل إلى الفعل ثم جا
الصفحه ٣٩١ :
قال الشاعر :
فقلت اجعلي
ضوء الفراقد كلّها
يمينا ومهوى
النّجم من عن شمالك
الصفحه ٤٠٢ : في الاسم كبعض حروفه وحكى
لي عنه بعد أنه قال : (الضاربه) (الهاء) في موضع نصب ؛ لأن لا تنوين هاهنا
الصفحه ٤٤٥ : .
وممن ذهب إلى أن أم عاطفة ابن يعيش ، ثم
اضطرب كلامه في نحو : أم هل ، وفي : أم كيف. فتارة ادعى تجريد أم
الصفحه ٥٠٢ :
نحاه تنحية : أبعده عنه ، وجعله في
ناحية. وفاعل نحى ضمير يعود إلى حمار وحش ذكره. يعني أنه مضى في عدوه
الصفحه ٨١ : يلتبس المفعول بالفاعل
وارتفاع المفعول بالفعل الذي تحدثت به عنه كإرتفاع الفاعل إذا كان الكلام لا يتم
إلا
الصفحه ٨٧ : فتخبر عن النكرة بنكرة ،
حيث تريد أن تنفي أن يكون في مثل حاله شيء أو فوقه ؛ لأن المخاطب قد يحتاج إلى أن
الصفحه ٢٠٥ : .
ويجوز أن تكون
الحال من التاء في (ضربت) إلا أنك إذا أزلت الحال عن صاحبها فلم تلاصقه لم يجز ذلك
إلا أن
الصفحه ٣٢٧ : : الطويل وما أشبه لتفصل بينه وبين غيره ممن له
مثل اسمه ، وإذا قلت : جاءني هذا فق أو مأت له إلى واحد بحضرتك
الصفحه ٤٥٨ :
يذهب إلى أنه
حذف (كلّ) بعد أن لفظ بها ثانية وقال : استغنيت عن تثنية (كلّ) لذكرك إياه في أول
الكلام
الصفحه ٤٩٣ :
أقسام الأسماء المبنيات المفردات ستة
اسم كنى به عن
اسم واسم أشير به إلى مسمى وفيه معنى فعل واسم
الصفحه ٥٠٤ :
واعلم أن الذي
حكي من قولهم : لولاي ولو لا شيء شذ عن القياس كان عند شيخنا يجري مجرى الغلط
والكلام
الصفحه ١١٩ : .
والثاني :
الصفة المشبهة باسم الفاعل.
والثالث :
المصدر الذي صدرت عنه الأفعال واشتقت منه.
والرابع :
أسما
الصفحه ٤٤ : أخذ
عليه انه اضاف الاحداث إلى الاسماء والأحداث للمسميات لا للأسماء. وهذا الأخذ غير
وارد عليه لوجهين