الصفحه ٥٢٢ : منع الإضافة إلى الواحد وأضيف إلى جملة :
وذلك : (حيث
وإذ وإذا). فأما (حيث) فإن من العرب من يبنيها على
الصفحه ٦١ : فقال :
هاك حروف الجر وهي من إلى
حتى خلا حاشا عدا في عن على
مذ منذ
الصفحه ١٨٥ : تضاف إلى الجمل وإلى الفعل والفاعل وإلى الابتداء والخبر تقول :هذا يوم
يقوم زيد وأجيئك يوم يخرج الأمير
الصفحه ٦٣ : وأبينه ليسبق إلى القلوب فهمه ويسهل على متعلميه
حفظه.
واعلم أنه ربما
شذ الشيء عن بابه فينبغي أن تعلم
الصفحه ٥٢٠ :
الذي بني مع الصوت : وذلك قولهم : حيّ هل الثريد ومعناه : إيتوا الثريد وحكى
سيبويه : عن أبي الخطاب أنّ
الصفحه ١٤٤ : نائب عن أرود وفاعله مستتر وجوبا و" محمد" في الأول مفعول به
مدرور بإضافة المصدر إلى مفعوله و" عليا" في
الصفحه ٧٨ : الذي بني للفاعل ، ويجعل الفعل حديثا عنه
مقدما قبله كان فاعلا في الحقيقة أو لم يكن كقولك : جاء زيد ومات
الصفحه ٢٤٨ :
وكذلك : لو أنك
جئت أي : لو وقع مجيئك ؛ لأن المعنى عليه.
قال سيبويه :
سألته ـ يعني : الخليل ـ عن
الصفحه ٣٠٧ : إلى نفسك الفتح تقول : هذا بني وغلامي يا فتي ثم تسكن إذا شئت استخفافا
فلما التقى ساكنان في عبدي واحتجت
الصفحه ١٢٠ : ) اعتماده على استفهام ، أو نفي أو مخبر عنه ، أو موصوف ، ومنه
الحال. فمثال الاستفهام" أعارف أنت قدر الإنصاف
الصفحه ٨ :
وروى خصيف عن
مجاهد قال : علّمه اسم كلّ شيء.
وقال غيرهما :
إنما علّمه أسماء الملائكة.
وقال
الصفحه ٢٥ : الجزئية ، وتماسكها ،
واتصال بعضها ببعض اتصالا ينشأ عنه معنى مركب. فلا سبيل للوصول إلى المعنى المركب
إلا من
الصفحه ٧١ : خبر لهما وجميع ذلك خبر عن زيد والراجع
الهاء في قولك من أجله والراجع إلى هند (الهاء) في قولك : إليها
الصفحه ٢٢٢ : ) فلما اضطر إلى التخفيف ولم يضمر لم يغير ذلك التخفيف
أن ينصب بها كما أنك قد تحذف من الفعل فلا يتغير عن
الصفحه ٣٥٨ : اللذين يجعلان بمنزلة
اسم واحد.
وحكى سيبويه عن
العرب : لا كزيد أحدا تنون لأنك فصلت بين (لا) و (أحد