الصفحه ٤٢ : علي : (الفعل ما اسند إلى غيره ولم يسند غيره إليه) وهذا يقرب من قولهم
في حد الاسم : ما جاز الاخبار عنه
الصفحه ٣٩٧ : إلى تأنيثه وإنما وقع (أفعل) صفة من حيث وقع (فاعل)
؛ لأن فاعل في معنى (يفعل) وقد فسر أبو العباس معنى
الصفحه ٤٥٣ :
باب العطف على عاملين
اعلم أن العطف
على عاملين لا يجوز من قبل أن حرف العطف إنما وضع لينوب عن
الصفحه ٧٥ : .
وتعتبر خبرا
لمبتدأ بأنك متى سألت عن الخبر جاز أن يجاب بالمبتدأ ؛ لأنه يرجع إلى أنه هو هو في
المعنى.
ألا
الصفحه ٢٨ :
شىء لشىء ، أو نفيه عنه ، أو طلبه منه).
هذا ، واللفظ
الذى نسب إلى صاحبه فعل شىء أو عدمه أو طلب منه
الصفحه ٤٦ :
شرح الحرف
الحرف (١) : ما لا يجوز أن يخبر عنه كما يخبر عن الاسم ألا ترى
أنك لا نقول : إلى منطلق
الصفحه ٤٤٤ : إلى شخص فتوهمته
زيدا فقلت على ما سبق إليك ثم أدركك الظن أنه عمرو فانصرفت عن الأول فقلت : أم
عمرو
الصفحه ٣٩٣ :
لئن قتلتم عميدا لم يكن صددا
لنقتلن مثله منكم فنمتثل
وإن منيت بنا عن غب
الصفحه ٥٢١ : عن البيت بجوابين
: أحدهما : على إضمار من الاستغراقيّة. ونظيره في بقاء عمل الجارّ مع حذفه وزيادته
قوله
الصفحه ٤٩٦ : بمنزلتها في ضربي إياك.
قال الشاعر :
ليت هذا الليل شهر الخ
وبلغني عن العرب الموثوق بهم أنهم
يقولون
الصفحه ٢٢ :
، فأما الكتاب المنسوب إلى الخليل ، وما في خاتمته من قوله : هذا آخر كلام العرب ،
فقد كان الخليل أورع وأتقى
الصفحه ١٤٧ : يعم الجنس كله ويكون إخبارك
عن واحده كإخبارك عن جميعه كان الخبر منصوبا كقولك : هذا الأسد مهيبا وهذه
الصفحه ١٨٧ : يفد لم يقع خبرا عن الجثة نحو زيد اليوم وإلى هذا ذهب قوم منهم المصنف وذهب
غير هؤلاء إلى المنع مطلقا
الصفحه ١٧٦ : وإنما أصل هذه الخمسة أن تتعدى لاثنين إلى الأول
بنفسها وإلى الثاني بالياء أو عن نحو (أَنْبِئْهُمْ
الصفحه ٣٦٩ :
وكذلك إذا قلت
: هذا لعبد الله فإذا قلت : أنت في الدار فقد أضفت كينونتك في الدار إلى الدار (بفي