الصفحه ٥٢٧ : ......................................................... ١٦٤
باب الفعل الذي يتعدى إلى مفعولين............................................ ١٦٨
مسائل من هذا
الصفحه ٣٠٢ :
__________________
(١) عن الحسن (يا جِبالُ أَوِّبِي)
بوصل الهمزة ، وسكون الواو ، مخففة من (آب : رجع) والابتداء حينئذ بضم
الصفحه ٥١١ : تهيأت لأمر مضيت له ، وأنفذته
ولم تعجز عنه ، وبعض القوم يقدر الأمر ويتهيأ له ، ثم لا يعزم عليه ولا يمضيه
الصفحه ٦٥ :
والمبتدأ يبتدأ
فيه بالاسم المحدث عنه قبل الحديث وكذلك حكم كل مخبر والفرق بينه وبين الفاعل : أن
الصفحه ١٥٦ :
واعلم أن في الكلام مصادر تقع موقع الحال فتغني عنها وانتصابها انتصاب
المصادر نحو قولك : أتاني زيد
الصفحه ٥٠٨ : كأنك قلت : هات حديثا وذاك كأنه قال : هات الحديث قال ذو الرمة :
وقفنا فقلنا
إيه عن أمّ سالم
الصفحه ٧٠ : فائدة ؛ لأنه لا يخلو أحد من أهل عصرك من اليوم إذ كان
الزمان لا يتضمن واحدا دون الآخر والأماكن ينتقل عنها
الصفحه ١٧٢ :
مسائل من هذا الباب
تقول : ظننته
أخاك قائما تريد : ظننت الظن فتكون الهاء كناية عن الظن كأنك قلت
الصفحه ١٨١ : أن يكون
قد سرت اليوم كله (وكم) من أجل أنها سؤال عن عدد تقع على كل معدود والأزمنة مما
يعد فهي يسأل بها
الصفحه ٣٠٠ : : يا فلان ينوب عن قولك : أنادي فلانا ؛
لأن قولك : (يا) هو العمل بعينه وأنه فارق سائر الكلام ؛ لأن
الصفحه ٣٩٤ :
: الكثير ، يقال : ماء غيل ، إذا كان كثيرا.
وروى عنه أيضا أنه قال : الغيل : السمان
، من قولهم : ساعد غيل
الصفحه ٥٠١ : النون يعني في مخرجها من الفم وقد
قال الشعراء في الضرورة : ليتي.
وقال : سألته
عن قولهم : عني وقطني
الصفحه ٧ : بها كلّ قوم عن أغراضهم.
ثم قال : وأما
تصريفها فهي (فعلة) من لغوت ، أي : تكلّمت ، وأصلها لغوة ككرة
الصفحه ١٨ : الناظر فيها العبارات ثم يتعلم
البعض عن البعض.
وكيف لا يجوز
في العقل كلّ واحد منهما ونحن نرى الصبيّ
الصفحه ١٥١ : علم نافع" فإنه ، وإن بين العدد في الأول والنوع في
الثاني ، فهو خبر عن" فضلك" في الأول ، وخبر عن" علمك