الصفحه ٢٦١ : النفي أن ينفي الكلام الموجب بحاله وهيئته فأما إن كان لم يقصد
إلى نفي هذا الكلام الموجب بتمامه وبني كلامه
الصفحه ٢٩٢ : التفسير ترده تقديره إلى أن تقدره الفعل : فإن
قال قائل : فأنت تقول : ما أحسنك من الرجال وما أحسنك من رجل
الصفحه ٣٢٣ : الخليل : أنه يحذف الكلمة التي
ضمت إلى الصدر فيقول : يا عمر أقبل قال : أراه مثل الهاء لأنهما كانا بائنين
الصفحه ٣٢٨ : أزيد بن سعيد لاتهن) أي إذا كان المنادى
علما مفردا موصوفا بابن متصل به مضاف إلى علم نحو يا زيد بن سعيد
الصفحه ٣٦٣ : هذا.
ويجوز أن تقول
: لا قائل قول ولا ضارب ضرب فتضيف إلى المصدر.
وتقول : لا خير
بخير بعده النار ولا
الصفحه ٣٦٧ : بعده شيء
لم يسم غاية ، قال سيبويه : (إلى) منتهى لابتداء الغاية يقول : من كذا إلى كذا.
ويقول : الرجل
الصفحه ٣٨٧ : (٢)
__________________
(١) نسب هذا الشعر
إلى شهاب بن العيف محمد بن حبيب ، والآمدي أيضا في كتاب أشعار بني شيبان ، ووقع في
كتاب
الصفحه ٤٠٨ : ورفعا قال الأخفش : فإذا جاوزت العشرة لم يكن إلا
مفتوحا إلى العشرين تقول للنساء أتينني ثماني عشرهن
الصفحه ٤٠٩ : للنكرة دون المعرفة ؛ لأن المعرفة
كان حقها أن تستغني بنفسها وإنما عرض لها ضرب من التنكير فاحتيج إلى الصفة
الصفحه ٤١٣ : (١)
__________________
(١) الأبيات محل
الشاهد هي :
وما ضرب بيضاء يأوي مليكها
إلى طنف أعيا براق ونازل
الصفحه ٤١٧ : ، فلذلك احتاج إلى إيراد نظير لها
جاء في كلام العرب ، وقد أنشده سيبويه ، وهو قوله :
مررت على وادي السباع
الصفحه ٤٣٠ : رفعته به ورددت إلى الأول
شيئا يصله بالثاني كما تقول : رأيت رجلا حسن الوجه ؛ لأن حسن الوجه (لرجل) ، فإن
الصفحه ٤٥٧ : والعقر راجع إلى
الخيل فليس بمتصل بشيء من الخيل ولا داخل في المعنى.
وقال : أما
قوله : فليس بآتيك منهيها
الصفحه ٤٩٠ : كان هو الأصل ؛ لأن التركيب إنما هو
ضم مفرد إلى مفرد ولنبين أولا المعرب ما هو لنبين به المبني فنقول
الصفحه ٥١٨ : وثالث عشر إلى تاسع عشر والعرب تدع خمسة عشر في الإضافة والألف واللام على
حالها ومنهم من يقول : خمسة عشرك