الصفحه ٨٣ : بضمها إلى أضدادها واسم المفعول الجاري على فعله
يعمل عمل الفعل نحو قولك : مضروب ومعط يعمل على أعطى ونعطي
الصفحه ٨٥ : ، فإن أقمته مقام
الفاعل زال ذلك المعنى وقد أجاز قوم في (كان زيد قائما) أن يردوه إلى ما لم يسم
فاعله
الصفحه ١٠٠ :
شرح التعجب
فعل التعجب (١) على ضربين وهو منقول من بنات الثلاثة إما إلى أفعل
ويبنى على الفتح
الصفحه ١٠٤ : أذكره مما جاوز الثلاثة فهذا
حكمه وإنما جاز : ما أعطاه وأولاه على حذف الزوائد وأنك رددته إلى الثلاثة
الصفحه ١٠٥ : نحو ولا فقه وإنما يركن إلى هذا ضعفة أهل النحو ومن لا
حجة معه وتأويل هذا وما أشبهه في الإعراب كتأويل
الصفحه ١١٧ : غلام رجل زيد فما أضفته إلى الألف واللام بمنزلة الألف واللام
وما أضفته إلى النكرة بمنزلة النكرة.
وتقول
الصفحه ١١٨ : ء والهاء قلت : نعموا قوما ونعم قوما ولا ينبغي
أن ترد (كفاك) إلى الإستقبال ولا إلى اسم الفاعل.
قال أبو
الصفحه ١٢٨ : الضمير إذ كان الوصف في الحقيقة له
ومثل ذلك : ما من أيام أحب إلى الله فيها الصوم منه في عشر ذي الحجة
الصفحه ١٢٩ : ويجوز : زيد كريم
حسب وحسن وجه والأصل ما بدأنا به.
واعلم أنك إذا
قلت : حسن الوجه فأضفت (حسنا) إلى الألف
الصفحه ١٣٣ : على الأصل وإضافته إلى الفاعل أحسن ؛ لأنه له : كقول الله تعالى :(وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ
الصفحه ١٥٧ : الحال وقال : ومثل ذلك في لغة أهل الحجاز : مررت بهم ثلاثتهم وأربعتهم إلى
العشرة.
وزعم الخليل :
أنه إذا
الصفحه ١٦٤ : :بلغني
ضربكم زيدا كثيرا وجلوسكم إلى زيد قليلا كان الضرب والجلوس قليلا أو كثيرا وإنما
يثنى الفاعل في الفعل
الصفحه ١٩٧ : نصب المفعول
له أن تقيمه مقام ما لم يسم فاعله.
قال أبو العباس
رحمه الله : أبو عمر يذهب إلى أنه ما جا
الصفحه ٢٢٠ : سرت حتى أدخلها إذا كنت محتقرا لسيرك إلى الدخول.
و (أن) المفتوحة
الألف عملها كعمل (إن) المكسورة الألف
الصفحه ٢٤٧ : تقول :
ظننت أنك منطلق
فتعديه إلى (أن) وهي وصلتها اسم واحد ؛ لأنه قد صار لها اسم وخبر فدلت بهما على