الصفحه ٣٣٢ :
حذفت من أجله.
قال أبو العباس
: وليس هذا القول بشيء.
ووجه الغلط فيه
بيّن ، وذلك لأنك لم تقصد به إلى
الصفحه ٣٣٩ : التبرئة الاسم وتأخر الخبر أرادوا أن يفصلوا بين ما ابتدئ خبره وما لا يكون
خبره إلا بعده فغيروه من الرفع إلى
الصفحه ٤٠٣ : فتضمن الوجه لأنك قد ذكرته وتقول هذان رجلان
حسنا الوجوه جميلاها تضيف (الجميلين) إلى الوجوه وإنما قلت
الصفحه ٤٠٤ : وجعلتها في موضع رفع
فرفعتهما بأحمر نصبت البين لأنه ظرف ، فإن أضفت أحمر ونقلت إلى العينين قلت إذا
جعلت (ما
الصفحه ٤٠٥ : الوجه ؛ لأن أحمر لا ينصرف ومن
قال : مررت برجل حسن الوجه جميله لم يجد بدا من أن يضيف جميلا إلى مررت برجل
الصفحه ٤٣٧ : إلى ضوء ناره
تجد خير نار عندها خير موقد
رفع تعشو بين المجزومين ، أعني الشرط
الصفحه ٤٧٤ : :
إسحاق وإبراهيم ويعقوب ؛ لأن العرب لم تنطق بهذه إلا معارف ولم تنقلها من تنكير
إلى تعريف فأما ما أعربته
الصفحه ٤٩٥ :
وأياهم للمذكرين وإياهن للجميع المؤنث وقد قالوا : إن (أيا) مضاف إلى الهاء
والكاف والقياس أن يكون
الصفحه ٥٠٧ : ) [القصص : ٢٣] ، فإن سألت عن جماعة رجلا قلت : كيف أولئك الرجال وأولاك
الرجال ، فإن سألت رجلا عن امرأتين قلت
الصفحه ٢٥٠ : وإمّا أنه منطلق. فتفتح وتكسر.
قال سيبويه :
وسألت الخليل عن ذاك فقال : إذا فتحت فإنك تجعله كقولك : حقا
الصفحه ٥١٤ : اللفظ.
فأما (متى)
فسؤال عن زمان وهو اسم مبنيّ والقصة فيه كقصة (من وكيف) في أنه مغن عن جميع أسما
الصفحه ٣١ :
وكذلك : حضرت
من البيت إلى النهر ؛ فقد أفادت الجملة كلها الإخبار بحضورى ، وأن أول هذا الحضور
وابتدا
الصفحه ٣٩ : ضربين :
١ ـ ضرب منها
هو المؤدي إلى كلام العرب [كقولنا : كل فاعل مرفوع
الصفحه ٤٧ : .
وأما ربطه
الاسم بالفعل فنحو : مررت بزيد ومضيت إلى عمرو.
وأما دخوله على
الكلام التام والجمل فنحو قولك
الصفحه ٧٤ : حذفوا شيئا من الخبر في الجمل ، وذلك المحذوف على ضربين : إما أن يكون
فيه الضمير الراجع إلى المبتدأ نحو