الصفحه ٣١٨ : الندبة : وا غلاميه فيبين
الياء بالهاء كما هي في غير النداء ، فإن أضفت إلى مضاف إليك قلت : وا غلام غلامي
الصفحه ٣٦٥ : كقولك : خرجت من الكوفة إلى البصرة
وللتبعيض كقولك : أخذت من ماله.
والأصل يرجع
إلى ابتداء الغاية لإنك
الصفحه ٢٧ : الأوائل يشكر المحتفلين. ومثل :اسمع
منى" كلمة" غالية ؛ وهى :
أحسن إلى
الناس تستعبد قلوبهم
الصفحه ٣٠ : ) [الأحزاب : ٤٨] ، وقول الشاعر :
أحسن إلى
الناس تستعبد قلوبهمو
فطالما
استعبد الإنسان
الصفحه ٥١ : .
__________________
والوجه الثاني : وهو
أن الشاعر إذا اضطر إلى صرف ما لا ينصرف جر في موضع الجر ولو كان الجر من الصرف
لما أتي
الصفحه ٧٣ : إلى الله بقول الحق وبذلك
أمرنا وتعبدنا وأصل ذلك الإعتراف بمن الله عليه بأن عرفه نفسه وفضله على من لا
الصفحه ٩٢ : ؛ لأن المعنى يؤول إلى قولك : أحد في الدار وأحد لا يستعمل في الواجب ولذلك
لا يجوز أن تجيء إلا مع التقرير
الصفحه ١٠٣ : اللزوم إلى التعدي ، أو من التعدي
لواحد إلى التعدي لاثنين ، أو من التعدي لاثنين إلى التعدي لثلاثة وذلك بأن
الصفحه ١١٤ :
وتقول : صم
الرجل زيد وقالوا : كل ما كان بمعنى : نعم وبئس يجوز نقل وسطه إلى أوله.
وإن شئت تركت
الصفحه ١٢٦ : يجوز : هذا الضارب زيد أمس ، فإن أضفته إلى ما فيه ألف ولام جاز
كقولك : هو الضارب الرجل أمس تشبيها بالحسن
الصفحه ١٣٦ : سمع من يقال له إليك فيقول : (إليّ) في هذا الحرف وحده
كأنه قال له : تنح فقال : أتنحى ولا يجوز مثل هذا
الصفحه ١٤٣ : والعلم كهند والمحلى بالألف واللام كالغلام والموصول
كالذي وما أضيف إلى واحد منها كابني وسنتكلم على هذه
الصفحه ١٤٥ :
الألف واللام ، فإن الألف واللام يدخلان على الأسماء النكرات على ضربين : إمّا
إشارة إلى واحد معهود بعينه
الصفحه ١٦٢ : انتقالك من بسيط الأرض ومنكشفها إلى ما كان
منها غير بسيط منكشف فالإنتقال ضرب واحد ، وإن اختلفت المواضع
الصفحه ٢٢١ : تقول : إن زيد منطلق تريد : ما زيد منطلق.
والثالث : أن
تدخل زائدة مع (ما) فتردها إلى الابتداء كما تدخل