الصفحه ٣٨٢ :
الإستئناف والابتداء بعدها فلما جاز الابتداء جاز ما كان بمنزلة الابتداء وتقول :
لا آتيك إلى عشر من الشهر
الصفحه ٣٩٥ : :الإضافة على ضربين :
إضافة محضة ، وإضافة غير محضة.
والإضافة
المحضة تنقسم إلى قسمين : إضافة اسم إلى اسم
الصفحه ٥٩ : ضارب زيد وزيد فاعل لأنك تضيف الشيء إلى نفسه ، وذلك
غير جائز.
فأما ما شبه
باسم الفاعل نحو : حسن وشديد
الصفحه ١١١ : العصر].
وما أضيف إلى
الألف واللام بمنزلة ما فيه الألف واللام ، وذلك قولك : نعم أخو العشيرة أنت وبئس
الصفحه ٢٣٤ : إلى الاسم ، والظّرف لا بدّ له
من شيء يقع فيه ، فالموصل معناه إلى الاسم ، والواقع في الظرف هو المتعلّق
الصفحه ٣٠٣ :
العلاء وأصحابه يلزمون النصب ويقولون هو بمنزلة قولك : مررت بعثمان يا فتى
فإذا لحقه التنوين رجع إلى
الصفحه ٣٩٦ :
شرح الثالث : وهو إضافة أفعل إلى ما هو بعض له :
إذا قلت : (زيد
أفضل القوم) فقد أضفته إلى جماعة هو
الصفحه ٤٣٦ : قويهم وكان تقدير الكلام قبل أن ينقل فعل إلى (فعلت) خافه الناس ضعيفهم
قويهم فلما قلت : خوّفت صار الفاعل
الصفحه ٤٥٠ : العامل غير زائد ، وذلك نحو قولك : مررت بزيد وذهبت إلى عمرو ومرّ
بزيد وذهب إلى عمرو فتقول : إن موضع (بزيد
الصفحه ٤٩٩ :
يريد : حتى
بلغتك ، فإن ذكرت الفعل الذي يتعدى إلى مفعولين فحق هذا الباب إذا جئت بالمتصل أن
الصفحه ١٦ :
وزعم الأستاذ
أبو إسحاق الإسفرائيني : أن القدر الذي يدعو به الإنسان غيره إلى التّواضع يثبت
توقيفا
الصفحه ٣٥ : :
١ ـ الرجوع إلى
نسخة خطية للكتاب وهي من الخزانة العامة بالرباط وتقع في ٣٦٢ ورقة ، ومتوسط عدد
الأسطر في كل ورقة
الصفحه ١٧٥ : الكوفيون خلفا يعنون أنه خلف من اسم.
ولا بد من أن
يكون فيه راجع إلى الاسم المحذوف.
والبصريون
يقولون
الصفحه ٢٨٥ : يضاف
إلى المعدود ومنه ما لا يضاف كما ذكرنا فجعلت (كم) في الاستفهام بمنزلة ما لا يضاف
منه ، وذلك نحو
الصفحه ٣٠٨ : على أصله إلى غيره ، وذلك نحو قولك : يا
عبد الله العاقل ويا غلامنا الطويل والبدل يقوم مقام المبدل منه