الصفحه ٥٠٠ :
قبل الغائب وتعرف القوي من غيره ، فإن الفعلين إذا اجتمعا إلى القوي فتقول
: قمت وأنت ثم تقول : قمنا
الصفحه ١٤٢ : يقع عليه الاسم فهو أقرب إلى التعريف وكلما كثر كان أنكر فاعلم.
__________________
(١) النكرة ما
الصفحه ١٣٠ : الحسن وجه من أجل أن هذه إضافة
حقيقة على بابها لم تخرج فيه معرفة إلى نكرة ولا نكرة إلى معرفة فالألف
الصفحه ١٦٨ :
باب الفعل الذي يتعدى إلى مفعولين
الفعل الذي
يتعدى على مفعولين ينقسم إلى قسمين (١) : فأحدهما
الصفحه ٣٣٨ : إلى الجملة ، كما تقول : حين لا رجل في الدار ، أي : حين لا حين
حنين حاصل.
قال الأعلم : الشاهد فيه نصب
الصفحه ٤٢٠ : العلم
الخاص والمضاف إلى المعرفة والألف واللام والأسماء المبهمة والإضمار.
فالموصوف منها
أربع :
الأول
الصفحه ١٦٧ : الطعام وتقول : أعجبني ضرب الضارب زيدا عبد الله رفعت الضرب ؛ لأنه فاعل ب (أعجبني)
وأضفته إلى الضارب ونصبت
الصفحه ٢٥٤ :
حماض الجبل
قال سيبويه
والنحويون يقولون : إنما بناه يعني مثل ؛ لأنه أضافه إلى غير متمكن وهو
الصفحه ٢٨٢ :
باب تمييز الأعداد
اعلم أن
الأعداد كالمقادير تحتاج إلى ما يميزها كحاجتها.
وهي تجيء على
ضربين
الصفحه ٣١٧ : ، فإن أدخلت الألف
قلت : وا زيداه ، فإن أضفت إلى أسم ظاهر غير مكنى قلت : وا غلام زيد ، فإن أدخلت
الألف
الصفحه ٤١٢ :
أب وأخ وابن وما جرى مجراهن فصفات ليست منسوبة إلى شيء وهي أسماء أوائل في
أبوابها ولا يجوز أن تنسب
الصفحه ١٦٣ : الكتاب.
وهذه الأفعال
المتعدية تنقسم ثلاثة أقسام : منها ما يتعدى إلى مفعول واحد ومنها ما يتعدى إلى
الصفحه ١٦٩ : ولا تقول لمن أضربته.
واعلم أن من
الأفعال ما يتعدى إلى مفعولين في اللفظ وحقه أن يتعدى إلى الثاني بحرف
الصفحه ١٧٧ :
واعلم أن هذه
الأفعال المتعدية كلها ما تعدى منها إلى مفعول وما تعدى منها إلى اثنين وما تعدى
منها
الصفحه ٢١٩ : الحمام لنا
إلى حمامتينا
ونصفه فقد (١)
قال ، وأما
لعلّما فهو بمنزلة كأنما قال ابن