الصفحه ٣٧٧ : عاطفة
والجملة بعدها معطوفة على الجملة المتقدمة ، وهذا شيء قاله ابن السيد ، نقله عنه
ابن هشام في المغني
الصفحه ٤٢١ : إلى العموم قيل له : هذا كان يكون واجبا لو
ذكر الوصف وحده فقلت : مررت بالطويل لكان لعمري أعم من زيد
الصفحه ٤٢٧ : تقديره
أعني ، أو أمدح ونحوهما. والعرب إذا رجعت عن شيء لم تعد إليه.
وقال ابن السكيت في أبيات المعاني
الصفحه ٤٢٩ :
لما انجز من وجهين كما لم يجز فيما اختلف إعرابه.
وقال سيبويه :
سألت الخليل عن : مررت بزيد وأتاني أخوه
الصفحه ٤٤٣ : .
السابع (بل) :
ومعناها الإضراب عن الأول والإثبات للثاني نحو قولك : ضربت زيدا بل عمرا وجاءني
عبد الله بل
الصفحه ٤٥١ :
يعدلوا فتحة النصب إلى فتحة البناء لما جاز ؛ لأن الواو تدخل الثاني فيما دخل فيه
الأول ولو وجدنا في كلامهم
الصفحه ٤٦٦ : واللام وكل بناء دخلته الألف واللام فهو منصرف
ومتى صارت الصفة اسما فقد زال عنها الصفة فأما قائمة وقاعدة
الصفحه ٤٧٢ : اسما على فعال لا يدري ما أصله بالقياس صرفه ؛ لأنه
لم يعلم له علة توجب إخراجه عن أصله وأصل الأسماء الصرف
الصفحه ٤٧٧ : ).
وحجتهم : أنها مضافة إلى جماعة (فمساكنهم)
بعددهم ، ويقوي الجمع : إجماع الجميع على قوله : (فَتِلْكَ
الصفحه ٤٨٨ : التثقيل ، فإن سميت بذو قلت ذوّا لأنك تقول : هاتان
ذواتا مال فلما علمت الأصل رددته إلى أصله كما تكلموا به
الصفحه ٤٨٩ : سميته بحرف ساكن ، فإن الحرف الساكن لا يجوز من غير كلمة فترده
إلى ما أخذ منه.
واعلم أن كل
اسم مفرد لا
الصفحه ٥٢٩ : ) لم تغيره عن حاله................................... ٣٤٩
باب (لا) النافية إذا دخلت عليها ألف
الصفحه ٨٢ : منصوب ؛ لأن الذي كان منصوبا قد ارتفع ، وإن كان
الفعل يتعدى إلى مفعولين نحو : أعطيت زيدا درهما فرددته إلى
الصفحه ٤٣١ : ) ضمير رجل.
وأما قولهم :
ما من أيام أحبّ إلى الله فيها الصوم منه في عشر ذي الحجة ولكنه لما قال : في
الصفحه ٣٩٩ :
باب إضافة الأسماء إلى الأفعال والجمل
اعلم أن حق
الأسماء أن تضاف إلى الأسماء وأن الأصل والقياس أن