الصفحه ١٩١ :
مسائل من هذا الباب
تقول : وسط
رأسه دهن لأنك تخبر عن شيء فيه وليس به هذا إذا أسكنت السين كان ظرفا
الصفحه ٢٠١ : بحرف جر أنك تجد الأفعال التي لا تتعدى
والأفعال التي قد تعدت إلى مفعولاتها جميعا فاستوفت ما لها تتعدى
الصفحه ٢٦٥ : .
ومثل الرفع
قوله تعالى : (إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ) [النساء : ٢٩] وبعضهم ينصب
الصفحه ٣٢٦ : لست تنبه غيرك.
ومن هذا الباب
قول الشاعر :
إنّا بني نهشل
لا ننتمي لأب
عنه ولا
الصفحه ٣٤١ : الحسن ، كما جوّزوا ولا أبا حسن ، ولو كانت إضافة مثل منويّة
لم يحتج إلى ذلك.
والثاني : إخبار العرب عن
الصفحه ٣٧٢ : رجل ومن رجل وهم يريدون : أمّا من رجل وحكي عن الكسائي أو غيره
من القدماء : أن بعض العرب يقول : ربّ رجل
الصفحه ٤٣٣ : : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) [آل عمران : ٩٧] والمستطيعون بعض
الصفحه ٤٧٦ :
لأنه اسم ذكره من باب صرد ونغر فلم يؤخذ من مثال عامر فيعدل في حالة
التعريف إلى عمر ونحوه وقال
الصفحه ٥٢ : جبلون ومتى جاء ذلك
فيما لا يعقل فهو شاذ فلشذوذه عن القياس علة سنذكرها في موضعها ولكن التثنية يستوي
فيها
الصفحه ٦٦ : وجملة هذا أنه إنما ينظر إلى ما فيه فائدة فمتى كانت فائدة بوجه من
الوجوه فهو جائز وإلا فلا فإذا اجتمع
الصفحه ٩٣ : كنيت عنه جاز أن يكون منفصلا ومتصلا والأصل أن يكون منفصلا إذ كان أصله أنه
خبر مبتدأ تقول : كنت إياه وكان
الصفحه ١٠٢ : تامة عند سيبويه
وأحسن فعل ماض فاعله ضمير مستتر عائد على ما وزيدا مفعول أحسن والجملة خبر عن ما
والتقدير
الصفحه ١٠٨ : التعجب إلا إلى الذي هو فاعله في الحقيقة تقول : ما أضرب زيدا فزيد في
الحقيقة هو الضارب ولا يجوز أن تقول
الصفحه ١٥٠ : النحو فإنما يلزمه الألف واللام من قبل أنه عندهم الشيء
بعينه كالصفات الغالبة وإنما أزيل عن لفظ السامك
الصفحه ١٨٠ :
الأفعال تتعدى إلى كل ضرب منه معرفة كان أو نكرة ، وذلك أن الأفعال صيغت من
المصادر بأقسام الأزمنة كما بينا