الصفحه ٣٧٦ : إلى اسم فموضعه نصب.
قال أبو بكر :
والأحسن عندي في هذا إذا أردت أن تخبر عن زيد بفعله أن تقول : القوم
الصفحه ٣٨٤ : ألا
ترى أنك إذا كنيت عن المقسم به رجعت إلى الأصل فقلت : به آتيك ولا يجوزوه لا آتيك
ثم التاء ، وذلك
الصفحه ٣٩٢ :
فإضافته مثل
إلى الكاف يدل على أنه قدرها اسما ، وهذا إنما جاء على ضرورة الشاعر.
وذكر سيبويه :
أنه
الصفحه ٤٢٦ :
قال سيبويه :
ولو جاز هذا لجاز مررت بالرجل الآخذيه تريد : أنت ولجاز : مررت بجاريتك راضيا عنها
تريد
الصفحه ٤٥٥ :
كفى الأيتام فقد أبي اليتيم
يفسّر على وجهين : أن يكون ذهب إلى أنّ
بعض السّنين يؤنّث لأنّه سنة
الصفحه ٤٦١ : يقعد يا هذا ؛ لأن (لا) إنما تجيء في العطف لتنفي عن
الثاني ما وجب للأول وتقول : ضربت عمرا وأخاه وزيد
الصفحه ٤٦٥ : حكيته فقلت : هذا قام قد جاء
ومررت بقام يا هذا تدعه على لفظه لأنك لم تنقله من فعل إلى اسم إنما سميت
الصفحه ٤٨٦ : صرف. فاستند أولا إلى تجويز المبرد
والزجاج حذف التنوين منه مع العلمية ، وثانيا إلى رواية منع الصرف فيه
الصفحه ٥١٥ : ء الحوض ، وتتناول ما فيه من الماء تناولا من فوق ، تقطع به
أرضا بعيدة ، وتستغني به عن المبالغة فيه
الصفحه ٩ : ، فإن تعمّل اليوم لذلك متعمّل وجد من نقّاد العلم من
ينفيه ويردّه.
ولقد بلغنا عن
أبي الأسود الدؤلي أن
الصفحه ١١ :
ثم لك من بعد
ذلك أن تنقل هذه المواضعة إلى غيرها فتقول : الذي اسمه إنسان فليجعل مكانه (مرد) ،
والذي
الصفحه ٥٠ : الضمة إعرابا
تدخل في أواخر الأسماء والأفعال وتزول عنها سميت رفعان فإذا كان الفتحة كذلك سميت
نصبا ، وإذا
الصفحه ٩١ :
يصح سماع الشيء عن العرب لجىء فيه إلى القياس ولا يجيزون أيضا : كان أبوه
قائم زيد.
وكان أبوه زيد
الصفحه ١١٥ : نعما رجلين ولا
بئسا رجلين.
وإذا قلت : نعم
الرجل رجلا (١) زيد فقولك : (رجلا) توكيد ؛ لأنه مستغنى عنه
الصفحه ١٤٦ : وكذلك كل اسم علم يجري
مجرى عبد الله وتقول : هذا أخوك فهذا معرفة وأخوك فهذا معرفة بالإضافة إلى الكاف