الصفحه ٢٥ : ؛ فكلمة : " فم" حين نسمعها ، لا نفهم منها أكثر من أنها اسم شىء
معين. أما حصول أمر من هذا الشىء ، أو عدم
الصفحه ١٣١ :
أنا ابن
التّارك البكريّ بشر
عليه الطّير
ترقبه عكوفا (١)
أنه لا
الصفحه ٤٢٩ : (هما) ؛ لأن الذي ارتفع به الأول غير الذي ارتفع به الثاني ؛ ولكن
إن قدرت في معنى التأكيد ورفعت عبد الله
الصفحه ٤٦ : ) و (لا بكر عن) فقد بان أن الحرف
من الكلم الثلاثة هو الذي لا يجوز أن تخبر عنه ولا يكون خبرا.
والحرف لا
الصفحه ٥١٥ :
باب الظرف الذي يتمكن وهو الخامس من المبنيات
وذلك نحو الآن
ومذ ومنذ فأما الآن فقال أبو العباس
الصفحه ١٨ : بغلبة الظن.
قال : وقد كان
بعض الضّعفاء يقول : إن هذا الذي قاله ابن الحاجب مذهب لم يقل به أحد ؛ لأن
الصفحه ٤١٥ : مررت بثوب سبع طوله ومررت برجل مائة إبله.
__________________
والعهد : المنزل الذي
لا يزالون إذا
الصفحه ٤٧٠ : : الجمع الذي لا ينصرف إذا سميت به إن نكّرته بعد ذل لك لم تصرفه أيضا.
السادس : العدل :
ومعنى العدل أن
الصفحه ٤٧١ : سيبويه : على أن وبار رفع ، والمطرد فيما كان
آخره راء من وزن فعال أن يبنى على الكسر في لغة الحجاز
الصفحه ٤٨٥ : أخليته من الفاعل ، وإن مسيت
بالذي رأيت لم تغيره عما كان عليه قبل أن يكون اسما ولو جاز أن تناديه بعد
الصفحه ٢٣ : .
وقال ابن فارس
في موضع آخر : باب القول على أن لغة العرب لم تنته إلينا بكلّيتها وأن الذي جاءنا
عن العرب
الصفحه ٢١١ : الذي ملأ الإناء والنفس هي التي طابت والعرق هو الذي
تصبب فلفظه لفظ المفعول وهو في المعنى فاعل.
وكذلك
الصفحه ٢٨٣ : وبنيا على الفتح ويكون في موضع عدد فيه نون ، وذلك
قولك : أحد عشر درهما وخمسة عشر دينارا ويدلك على أن عشر
الصفحه ١٣٠ : واللام لا
يجوز أن يدخلا على مضاف إلى نكرة ولو قلت ذلك لكنت قد ناقضت ما وضع عليه الكلام ؛
لأن الذي أضيف
الصفحه ١٧٥ : ب (مظنون) وهو الذي قام مقام الفاعل في مظنون وعمرا منصوب ب (مظنون) وزيدا
منصوب ب (ظن).
وتقول : ظن
مظنون