الصفحه ٤٧٢ : لا ينصرف :
وهو الذي ينتهي
إليه الجموع ولا يجوز أن يجمع وإنما منع الصرف ؛ لأنه جمع جمع لا جمع بعده
الصفحه ١٢٤ :
وتقول : مررت
بزيد ضاربا عمرا إذا أردت الذي يجري مجرى الفعل.
فإن أردت
الأخرى أضفت فقلت : مررت
الصفحه ٣٠٩ : ؛ لأن معناه : حسن وجهه.
قال أبو بكر :
والذي عندي أنه نصب من حيث أضيف فما جاز أن يضاف ويخفض ما أضيف
الصفحه ٤٠٤ :
قلت : إحداهما أو أحدهم فليس يكون إلا مضافا لا بد من أن يكون معه غيره فلو
ثنيت زال هذا المعنى وكذلك
الصفحه ٤٦٦ : ألا ترى أن العرب تقول : هو خير منك وشر منك وشر منك لما زال بناء (أفعل)
صرفوه ، فإن سميت بأفعل مفردا أو
الصفحه ٢٩ : ، أو : طلب الرجوع. والزمن الذى يتحقق فيه الطلب.
والزمن هنا مقصور على المستقبل وحده ؛ لأن الشىء الذى
الصفحه ٢٤٣ : : (وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ) [القصص : ٧٦] (فإن) تدخل صلة (للذي
الصفحه ١٧ : أن القدر الذي يفهم منه قصد
التواطؤ لا بدّ أن يفرض فيه التوقيف.
والمختار عندنا
أن العقل يجوّز ذلك
الصفحه ١٢٩ : الوجه إلا أن
الإضافة في الحسن الوجه والكريم الحسب وجميع بابهما هو الذي يختار ؛ لأن الأسماء
على حدها من
الصفحه ٤٤ : : (وزمان)
لنفرق بينه وبين الاسم الذي يدل على معنى فقط.
فالماضي (١) كقولك : (صلى زيد) يدل على أن الصلاة
الصفحه ١٩٥ :
شرح الرابع من المنصوبات وهو المفعول له
اعلم أن
المفعول له (١) لا يكون إلا مصدرا ولكن العامل فيه
الصفحه ٢٦٣ : : غير وحكم (غير)
إذا أوقعتها موقع إلا أن تعربها بالإعراب الذي يجب للإسم الواقع بعد إلا تقول :
أتاني
الصفحه ٣٤٩ :
أن تدخل (لا) على معرفة مبتدأة غير معطوفة على كلام فقد تقدم فيه (لا) ، فإن كررت
لا جاز.
فأما الذي لا
الصفحه ٣٧٢ : رجل ومن رجل وهم يريدون : أمّا من رجل وحكي عن الكسائي أو غيره
من القدماء : أن بعض العرب يقول : ربّ رجل
الصفحه ١٩ : اصطلاحا.
والثاني : أنه
ما الذي وقع على تقدير جواز كلّ من الأمرين ، والقول بتجويز كل من الأمرين هو رأي