الصفحه ٢٩٨ : :
أن التعريف
الذي كان فيه قد زال وحدث بالنداء تعريف آخر فقد بينا وجه الإحالة فيه ويلزم قائل
هذا القول
الصفحه ١٨١ : يجوز أن تقول :
الشهر الذي تعلم ولا اليوم الذي تعلم ؛ لأن هذا من جواب (متى).
وأما قولهم :
سار الليل
الصفحه ٣١٤ : اللام المكسورة هو
الذي دعي له ومن أجله.
واعلم أنه لا
يجوز أن تقول : يا لزيد لمن هو قريب منك ومقبل عليك
الصفحه ١٠٨ : التعجب إلا إلى الذي هو فاعله في الحقيقة تقول : ما أضرب زيدا فزيد في
الحقيقة هو الضارب ولا يجوز أن تقول
الصفحه ٤٧٩ : والذي ذهب إليه الأخفش :
أن مائة دينار إضافته غير إضافة حقيقية ؛ لأنه مميز وليس كإضافة صاحب دينار ولا
الصفحه ٥٩ : عمرو ألا ترى أن المعنى : غلام لزيد
ودار لعمرو إلا أن الفرق بين ما أضيف بلام وما أضيف بغير لام أن الذي
الصفحه ٢٧٦ :
عندنا إنما انتصب الثاني ؛ لأنه لا يجوز أن يرفع بالفعل فاعلان وقد مضى
تفسير ذلك ، وإذا نسقت جاز
الصفحه ١٨٧ : منها التي يتعدى إليها الفعل الذي لا يتعدى ما كان منها
مبهما خاصة ومعنى المبهم أنه هو الذي ليست له حدود
الصفحه ١٦٧ : : أعجب
بيع طعامك رخصه المشتريه فالتقدير : أعجب أن باع طعامك رخصه الرجل المشتريه.
فالرخص هو الذي
باع
الصفحه ٣٧٩ :
فإذا قلت :
مررت بالقوم حتى زيد ، فإن أردت العطف فينبغي أن تعيد الياء لتفرق بين ما أنجر
بالباء وبين
الصفحه ٣٩٦ : بكر :
وأشبه هذه الإحتجاجات عندي بالصواب الاحتجاج الأول والذي أقوله في ذا أن (أفعل) في
المعنى لم يثن
الصفحه ١٤٣ : ذكرها فيه إن شاء الله.
وأما العلم :
فنحو : زيد وعمر وعثمان.
واعلم أن اسم
العلم على ثلاثة أضرب إما أن
الصفحه ١٥٢ : للفائدة نحو
قولك : ضربت زيدا ضربا شديدا والضرب الذي تعرف.
وقمت قياما
طويلا فقد أفدت في الضرب أنه شديد
الصفحه ٤١٢ : مال
ونساء ذوات مال فأما (ذو) التي بمعنى (الذي) فهي لغة طيء فحقها أن يوصف بها
المعارف.
الصفحه ٤٣٣ : تبدل زيدا من الضمير الذي في (قام)
ولا يجوز أن تقول : رأيت زيدا أباه والأب غير زيد لأنك لا تبينه لغيره