الصفحه ٨٤ : أن يكون الذي قام مقام
الفعل مصدرا استغنى عن ذكره بدلالة الفعل عليه وإما أن يكون مكانا دلّ الفعل عليه
الصفحه ٨١ : نائب الفاعل
وهو الذي يعبرون عنه بمفعول ما لم يسمّ فاعله والعبارة الأولى أولى لوجهين احدهما
أن النائب عن
الصفحه ٥١ : لعلة أخرى فينبغي أن يظهر
الكسر الذي هو تبع لزوال ما كان سقوطه تابعا له. المسائل الخلافية للعكبري
الصفحه ٤٠١ : .
وتقول : (عبد
الله الضارب زيدا) جميع النحويين على أن هذا في تقدير : الذي ضرب زيدا ولم يجيزوا
الإضافة وزعم
الصفحه ١٦ :
وزعم الأستاذ
أبو إسحاق الإسفرائيني : أن القدر الذي يدعو به الإنسان غيره إلى التّواضع يثبت
توقيفا
الصفحه ١٤٩ : أو هو
الذي عرفت أشباهه ولا تريد أن تشير إلى شيء قد عرفه بعينه قبل ذلك كمعرفته زيدا
وعمرا ولكنه أراد
الصفحه ٢٦٤ :
واعلم أن إلا
لا يجوز أن تكون صفة إلا في الموضع الذي يجوز أن تكون في استثناء ، وذلك أن تكون
بعد
الصفحه ٥٥ : باب الأسماء المبينة
إن شاء الله.
وأما الإعراب
الذي وقع في الأفعال فقد ذكرنا أنه وقع في المضارع منها
الصفحه ١٢٨ :
واعلم أن سائر
الصفات مما ليس بإسم فاعل ولا يشبهه فهي ترفع الفاعل إذا كان مضمرا فيها وكان ضمير
الصفحه ١٥٠ :
وزعم الخليل :
أن الذين قالوا : الحارث والحسن والعباس إنما أرادوا أن يجعلوا الرجل هو الشيء
بعينه
الصفحه ٣٣٥ : نتبعه
الفتح الذي يشبه النصب إن شاء الله.
الصفحه ١١٩ : الذي يجري على فعله ويطرد القياس فيه ويجوز أن تنعت
به اسما قبله نكرة كما تنعت بالفعل الذي اشتق منه ذلك
الصفحه ١٢٣ : .
ولا يجوز أن
تدخل عليه الألف واللام وتضيفه كما لم يجز ذلك في (الغلام) وإنما يعمل اسم الفاعل
الذي يضارع
الصفحه ٥٢٠ :
الذي بني مع الصوت : وذلك قولهم : حيّ هل الثريد ومعناه : إيتوا الثريد وحكى
سيبويه : عن أبي الخطاب أنّ
الصفحه ٢٦٦ : بعد نفي أو شبهه عند غير بني تميم وأما بنو تميم
فيجيزون إتباعه.
فمعنى البيتين أن الذي استثني بإلا