الصفحه ٢١٢ : قدمت تفسيره في هذا الكتاب وغير ممتنع
عندي أن ينتصب على التمييز أيضا بل الأصل ينبغي أن يكون هذا ، وذلك
الصفحه ١٤ : من لغة
أو كتابة ويعود إليه الكلام ويلزم إما الدّور أو التسلسل في الأوضاع وهو محال فلا
بد من الانتها
الصفحه ٣٥٥ : ذلك قوله : (وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ
عَظِيمٌ) [الواقعة : ٧٦] وكذلك قال المفسرون في قوله
الصفحه ٣٨٣ : .
وقال الأخفش في
كتابه الأوسط : إن قوما يقولون : جاءني القوم حتى أخوك يعطفون الأخ على.
(القوم) وكذلك
الصفحه ٥٠٣ : : له
ولهن. ولو اضطر شاعر فأضاف الكاف إلى نفسه ، قال : كي. وكي خطأ ، من قبل أنه ليس
من حرف يفتح قبل يا
الصفحه ١٤٠ :
وفي (حيهل)
ثلاث لغات : فأجودهن أن تقول : جيّهل بعمر فإذا وقفت قلت : حيهلا الألف هاهنا
لبيان الحركة
الصفحه ١٦٣ : الكتاب.
وهذه الأفعال
المتعدية تنقسم ثلاثة أقسام : منها ما يتعدى إلى مفعول واحد ومنها ما يتعدى إلى
الصفحه ٣٦٤ : ء الغاية.
تقول : سرت من
موضع كذا إلى موضع كذا.
وفي الكتاب :
من فلان إلى فلان : إنما يريد : إبتداؤه فلان
الصفحه ٣٢ : المبرد
وهو من أكابر أصحابه ، وقرأ عليه كتاب سيبويه في النحو.
وأخذ عنه العلم
:
١ ـ عبد الرحمن
الزجاجي
الصفحه ٥٢٥ : .................................................................. ٣٢
عملنا في الكتاب............................................................... ٣٥
مقدمة المؤلف
الصفحه ١٥٤ : يكون معه فيه راجع ؛ لأن (أن) حرف والحروف لا يكنى
عنها ولا تضمر فيكون في الكلام ما يرجع إليها والذي يوجب
الصفحه ٣٥٩ : (١)
__________________
(١) على أنّ"
زائرا" قيل منصوب على تقدير فعل ، أي : لا أرى كعشية اليوم زائرا. وإنما لم
يجعل الكاف اسما
الصفحه ٤٥٢ : وزيدا فالذي ومن
وما مبهمات لا تتم في الإخبار إلا بصلات وما يوصل فيكون كالشيء الواحد (أن) مع
صلتها تكون
الصفحه ١٥٨ : الله فأنت في المصادر والظروف بالخيار إن شئت نصبت المصادر نصبها قبل وأقمت
المفعول الذي دخل عليه حرف الجر
الصفحه ١١ :
ثم لك من بعد
ذلك أن تنقل هذه المواضعة إلى غيرها فتقول : الذي اسمه إنسان فليجعل مكانه (مرد) ،
والذي