الصفحه ٣٥ : موضع الشاهد منها ونظرائها.
٩ ـ صنع فهارس
بأبواب الكتاب.
هذا هو جهد
المقل ، وإني أسأل الله سبحانه
الصفحه ٢٥٠ : ، غير أن أبا
عمرو كان يختلس حركة الراء من : (يُشْعِرُكُمْ.)
وقرأ نافع ، وعاصم في رواية حفص ، وحمزة
الصفحه ٣٧٠ :
باب (ربّ)
(ربّ) : حرف جر
وكان حقه أن يكون بعد الفعل موصلا له إلى المجرور كأخواته إذا قلت : مررت
الصفحه ٥٢٣ : مِنَ الضَّالِّينَ".
والمشهور أنها في مثله للجواب والجزاء. وعليه مشى المرزوقي في شرح الهذليين قال :
رواه
الصفحه ١٣٧ : مفعولات هذه الأسماء من أجل أن ما لا يتصرف لا يتصرف عمله فأما قول الله
تعالى : (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٩٧ :
ولو قلت : ما
رجل في الدار لجاز أن يكون فيها رجلان وأكثر ، وإذا قلت : ما من في الدار لم يجز
أن يكون
الصفحه ٤٣٨ : . ومن أبيات الكتاب :
ذريني إنّ أمرك لن يطاعا ... البيت
فحلمي : بدل من ني. ولو قلت : قمت زيد ،
أو
الصفحه ٣٨٧ : (٢)
__________________
(١) نسب هذا الشعر
إلى شهاب بن العيف محمد بن حبيب ، والآمدي أيضا في كتاب أشعار بني شيبان ، ووقع في
كتاب
الصفحه ٤٠ :
٢ ـ وضرب آخر
يسمى : علّة العلة ، مثل أن يقولوا : لم صار الفاعل مرفوعا والمفعول به منصوبا [والمضاف
الصفحه ٣٤ :
٧ ـ معجم
الأدباء : ١٨ ـ ٢٠١.
٨ ـ الكامل في
التاريخ : ٨ ، ١٩٩ ٣١٥ ـ ٣١٦.
٩ ـ إنباه
الرواة
الصفحه ٤٢ : والحاضر والمستقبل.
ولما كنت لم
أعمل هذا الكتاب للعالم دون المتعلم احتجت إلى أن أذكر ما يقرب على المتعلم
الصفحه ٢٦ : حضر ... أو : هل أنت. أو : كتاب علىّ ... فكل تركيب من
هذه التراكيب لا يصح أن يسمى : (كلمة) ؛ لأنه ليس
الصفحه ٢٧٥ :
وذهب الدنانير إلا دنانيرك وفي كتاب الله تعالى : (وَالْعَصْرِ (١)
إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ
الصفحه ٤٢٨ : إلى أن
هذا وهم من الكاتب. وقال بعضهم : في كتاب الله أشياء ستصلحها العرب بألسنتها. وهذا
القول عند أهل
الصفحه ٤٦٢ : إعرابها وكنت قلت في أول
الكتاب أن الأسماء تنقسم قسمين : معرب ومبني ، فإن المعرب ينقسم قسمين :منصرف وغير