الصفحه ٣٥٣ : :
أنه أراد : الفعل وأنه ليس لـ (لا) هاهنا عمل إنما أراد ألا ترونني ، وأما يونس
فكان يقول : إنما تمنى
الصفحه ٣٧٧ :
فلك فيه الخفض
والرفع والنصب فالخفض : على ما خبرتك به والنصب فيه وجهان :
فوجه أن يكون
منصوبا
الصفحه ١١٦ :
ويدخلون ال (ظن)
و (كان) فيقولون : نعم الرجل كان زيد ترفع زيدا ب (كان) ونعم الرجل خبر (كان) وهذا
الصفحه ٣٠٣ : ... (١)
__________________
(١) ذهب الأخفش في
أحد قوليه إلى أن المرفوع بعد أي خبر لمبتدأ محذوف وأي موصولة بالجملة ، ورد بأنه
لو كان
الصفحه ٣٥٠ :
وكذلك إذا فصلت
بين (لا) والاسم بحشو لم يحسن إلا أن تعيد الثانية ؛ لأن جعل جواب إذا عندك. أم ذا
فمن
الصفحه ١٠ : سائر اللغات ، فكان آدم وولده يتكلمون بها ثم إن
ولده تفرّقوا في الدنيا وعلق كلّ واحد منهم بلغة من تلك
الصفحه ١٦٤ :
مسائل من هذا الباب
اعلم أن
الأفعال لا تثنى ولا تجمع ، وذلك لأنها أجناس كمصادرها ألا ترى أنك تقول
الصفحه ٣٧٤ : عليه
ويجوز أن تقول : رب رجل قام وزيد فتعطف على المضمر من غير تأكيد وتقول : رب رجل
كان قائما وظننته
الصفحه ١٢٧ : منه أبوه على النعت ولكن ترفعه على الابتداء والخبر ، وذلك لبعده من
شبه الفعل والفاعل من أجل أن (خير منه
الصفحه ٤٦١ :
ويجيزون : (كيف
وزيد عمرو) ويقولون : كلّ شيء لم يكن يرفع لم يجز أن يليه الواو نحو :(هل وزيد
عمرو
الصفحه ٣٨٢ : عشر إلا أن تريد : آتيك وأواظب على إتيانك إلى عشر.
وتقول : كتبت
إلى زيد ولا يجوز حتى زيد ؛ لأنه ليس
الصفحه ٤٤١ : ضربته أخاك
فتبدل (أخاك) من الهاء ؛ لأن الكلام الأول قد تم وقد خبرتك : أن البدل إنما هو
اختصار خبرين
الصفحه ٤٤٦ : وتقوم بأنفسها وقد يجوز الوقوف عليها فتقول : قام زيد
ثم والله عمرو وثم أظن عمرو و (لا) التي للعطف يصح أن
الصفحه ١١٨ :
قال : وإنما
تنصب الخبر إذا كان نكرة ؛ لأنه حال قال : وتقول : حبذا عبد الله أخونا.
فأخونا رفع
الصفحه ٢٨١ : :
فأبرحت ربّا وأبرحت جارا ... (٢)
ومثله : أكرم
به رجلا.
وإذا كان في
الأول ذكر منه حسن أن تدخل (من