الصفحه ١٩٣ : بمعنى.
__________________
(١) لا يجوز تقديم
معمول الخبر على الاسم إذا كان غير ظرف ولا مجرور نحو إن
الصفحه ٢١٩ : الخبر كما أن (قائما) قام مقام الاسم.
وتدخل (ما)
زائدة على (إن) على ضربين : فمرة تكون ملغاة دخولها
الصفحه ٤٤٨ : الخبر
من المبتدأ بهذه المنزلة فإذا قلت : زيد أبوه قائم وكريم لزيد لم يحسن ؛ لأنه ملبس
يصلح أن يكون لزيد
الصفحه ٤٥٤ : يجعله من سبب المذكر وهو المنهي ومعنى كلامه أنه لو
كان موضع ليس (ما) لكان الخبر إذا تقدم في (ما) على
الصفحه ٢٨٥ :
باب (كم)
اعلم أن لـ (كم)
موضعين (١) : تكون في أحدهما استفهاما وفي الآخر خبرا فأما إذا
كانت
الصفحه ٤٤٢ : أولا نحو
قولك : جاء زيد وعمرو ولقيت بكرا وخالدا ومررت بالكوفة والبصرة فجائز أن تكون
البصرة أولا وجائز
الصفحه ١٥١ : : كل اسم
تذكره بعد أن يستغني الرافع بالمرفوع وما يتبعه في رفعه إن كان له تابع وفي الكلام
دليل عليه فهو
الصفحه ١١٣ : أَفْواهِهِمْ) [الكهف : ٥].
وقال قوم : لك
أن تذهب بسائر الأفعال إلى مذهب (نعم وبئس) فتحولها إلى (فعل) فتقول
الصفحه ٣٦١ : قائما إن جعلت كان وظننت : صلة لرجل أضمرت الخبر
، وإن جعلتهما خبرين لم تحتج إلى مضمر.
وقوم يجيزون :
لا
الصفحه ١٥ :
سلمنا أن
التعليم إيجاد العلم لكن قد تقرّر في الكلام أن أفعال العباد مخلوقة لله تعالى
فعلى هذا
الصفحه ٥٠٩ :
فإذا فتحت فهي
زجر ونهي كقولك : إيه يا رجل إني جئتك فإذا لم ينون فالتصويت يريد الزجر عن شيء
معروف
الصفحه ٤٠٠ : هذا الموضع لو قلت : أجيئك يوم أن يقوم زيد لم
يجز ؛ لأن هذا موضع يتعاقب المبتدأ والخبر والفاعل فيه
الصفحه ٤٥٦ :
فصار تأويل
الخبر ليس : بآتيك الأمور ولا قاصر بعضها فجعل : بعض الأمور أمورا وكذلك احتج لقول
النابغة
الصفحه ٤٠٢ : تسلم وتقول :إنك مسلمك
الله إلا أن تدعو له ، فإن دعوت لم يحسن حتى تجيء له بخبر ؛ لأن لا بد لها من خبر
الصفحه ٥١٩ : تقول : زيد أو هند فتأتي بخبر
فحبذا مبتدأ وهند وزيد خبر ومما يدل على أن حبّ مع ذا بمنزلة اسم أنه لا يجوز