الصفحه ١٣٠ : يكون
المعمول مجردا من أل والإضافة نحو الحسن وجها وحسن وجها. انظر شرح ابن عقيل ٣ /
١٤٥.
الصفحه ١٣٢ :
شرح الثالث : وهو المصدر
اعلم أن المصدر
يعمل عمل الفعل ؛ لأن الفعل اشتق منه وبني مثله للأزمنة
الصفحه ١٣٥ :
انظر شرح ابن عقيل ٣ / ٩٩.
الصفحه ١٤٠ : زيدا دراك خلافا للكسائي. انظر شرح
الأشموني ١ / ٢٧٨.
الصفحه ١٤٣ : :
أعوذ برب العرش من فئة بغت
علي فما لي عوض إلاه ناصر
انظر شرح ابن عقيل ١ / ٨٦ ٩٠.
الصفحه ١٦٠ :
شرح الثاني وهو المفعول به (١)
قد تقدّم قولنا
في المفعول على الحقيقة أنه المصدر ولما كانت هذه
الصفحه ١٦٥ : كحلتها وبما
أشبه ذلك كوصفه بالمؤنث نحو أكلت كتفا مشوية وكرد التاء إليه في التصغير ككتيفة
ويدية. انظر شرح
الصفحه ١٦٦ : إثباته وحذفه نحو لو لا أنصار زيد حموه ما
سلم. انظر شرح الأشموني على الألفية ١ / ١٠٦.
الصفحه ١٨٤ : امتنع نحو زيد يوم الجمعة. انظر شرح ابن عقيل ١ / ٢١٤.
الصفحه ١٨٧ :
كقولك نحن في يوم طيب وفي شهر كذا. انظر شرح ابن عقيل ١ / ٢١٤.
الصفحه ١٩٣ :
انظر شرح ابن عقيل ١ / ٣٤٩.
الصفحه ٢٠٥ : إلّا أخوك". انظر شرح ابن عقيل ٢ / ٢٤٢.
الصفحه ٢٠٩ : العرض أحوج ساعة
إلى الصّون من ريط يمان مسهّم
انظر شرح شذور الذهب ١ / ٥٣١.
الصفحه ٢١١ : المستقرّ عن ذات مذكورة ، نكرة بمعنى من وهو مفرد ، أو نسبة وهو الجملة.
انظر شرح ابن عقيل ٢ / ٢٨٦
الصفحه ٢١٦ : ) ألا ترى أنك إذا قلت : كان
عبد الله منطلقا فالمنطلق هو عبد الله وقد مضى شرح ذلك في الأسماء المرفوعات إذ