الصفحه ١٤٢ : بعينه إذا ذكر.
والنكرة (١) تنقسم قسمين : فأحد القسمين : أن يكون الاسم في أول
أحواله نكرة مثل : رجل
الصفحه ١٥٧ : نصب فكأنه قال : مررت بهؤلاء فقط مثل وحده في معناه أي :أفرقهم.
وأما بنو تميم
فيجرونه على الاسم الأول
الصفحه ١٨٩ : ودعوة الرجل.
قال سيبويه :
وأما أنت مرأى ومسمع فرفع لأنهم جعلوه الأول وبعض الناس ينصب مرأى ومسمعا فأما
الصفحه ٢٣٠ : جعلته اسما
قلت : إن قريبا منك زيد فيكون الأول هو الآخر ، وإذا كان ظرفا كان غيره.
وتقول : إن
بعيدا منك
الصفحه ٢٤٦ : أراد : بأني ، وإذا عطفت (إن) على أن وقد عمل في الأولى
الفعل ففتحها فتحت المعطوف أيضا إلا أن تريد أن
الصفحه ٢٤٩ : لَكُمْ) فإنها في الأولى
معطوفة على المفعول وهو نعمتي وفي الثانية بدل منه وهو إحدى. انظر شرح شذور الذهب
الصفحه ٢٥٣ :
ذاهب وأكبر ظني أنك ذاهب تجعل الآخر هو الأول.
قال أبو العباس
: سألت أبا عثمان لم لا تقول : يوم الجمعة
الصفحه ٢٧٩ :
نكرة فضلة يرفع ابهام اسم أو اجمال نسبة.
فالأوّل بعد العدد الأحد عشر فما فوقها
إلى المائة وكم
الصفحه ٢٨٢ : الأول به معرفة فتقول : ثلاث الأثواب وعشرة الأفلس.
ومن ذلك مائة
وألف ؛ لأن المائة نظير عشرة لأنها عشر
الصفحه ٢٩٣ : فلهذا صح أن يحمل عليها سودا والوجه الأول أحسن.
وفي الحديث : صلّى رسول الله جالسا
وصلّى وراءه رجال
الصفحه ٢٩٧ : : مفرد ومضاف ومضارع للمضاف
بطوله.
شرح الأول : وهو الاسم المفرد في النداء الاسم المفرد
ينقسم على
ضربين
الصفحه ٣٠٣ : كذلك لجاز ظهور المبتدأ بل كان أولى ولجاز وصلها بالفعلية والظرف. الثالث :
ذهب الكوفيون وابن كيسان إلى أن
الصفحه ٣١١ : فتدخل على الاسم المنادى من أوله وهي لام الجر فتخفضه ولذلك
أيضا باب يذكر فيه إلا أنها تزاد إذا أردت أن
الصفحه ٣٢٨ :
ابن عمرو ، ويا زيد الفاضل ابن عمرو ، ويا زيد الفاضل لانتفاء علمية المنادى في
الأولى ، واتصال الابن به
الصفحه ٣٥٧ : بني
سليم وهو أنس بن العباس :
__________________
وقال الأصمعيّ في شرح
هذا البيت : " الإيغال" : سرعة