الصفحه ٤٠٩ : معنى (الذي).
شرح الأول :
وهو ما كان حلية للموصوف تكون فيه أو في شيء من سببه نحو الحلية :
الصفحه ٤١٠ :
سببه وإنما جرت على الاسم الأول لأنها تفرق بينه وبين من له اسم مثل اسمه ، وذلك
قولك : مررت برجل حسن أبوه
الصفحه ٤٣٤ : ء من الفعل يتبع الثاني الأول في الإعراب إلا البدل
والعطف والبدل نحو قول الشاعر :
إنّ على الله
الصفحه ٧ :
المبحث الأول : في حد اللغة وتعريفها :
قال أبو الفتح
ابن جني في" الخصائص" : حدّ اللغة أصوات يعبّر
الصفحه ١٩ : في" شرح منهاج البيضاوي" : الوضع عبارة عن تخصيص الشيء بالشيء
بحيث إذا أطلق الأوّل فهم منه الثاني
الصفحه ٤٨ : : أحجار فتزيد في أوله همزة ولم تكن في الواحد وتسكن الحاء وكانت متحركة
وتزيد ألفا ثالثة فتنقله من وزن فعل
الصفحه ٤٩ :
الفتى ومررت بالفتى فإنك تقدر في آخره في المثال الأول ضمة وفي الثاني فتحة وفي
الثالث كسرة وتلك الحركات
الصفحه ٥٧ : .
__________________
(١) قال ابن هشام :
لزم البناء على الفتح وهو سبعة أنواع : النوع الأول الماضي المجرد مما تقدم ذكره
وهو
الصفحه ٦٦ : البصريين إلا إن أول بمشتق وأن
المشتق إنما يتحمل الضمير إذا لم يرفع ظاهرا وكان جاريا مجرى الفعل نحو زيد
الصفحه ٨٠ : والنهي.
فأما الأول :
وهو الفعل المتصرف فنحو : قام وضرب وتصرفه أنك تقول : يقوم وأقوم وتقوم ، وضرب
ويضرب
الصفحه ٨٢ : مفعول أول و (أعمالهم) مفعول ثان و (حسرات) مفعول ثالث.
والبواقي ما ضمّن معنى أعلم وأرى
المذكورتين من
الصفحه ٨٣ : الدرهم وما أشبه ؛ لأن الدرهم لا يكون إلا مأخوذا
وإنما هذا مجاز والأول الوجه.
ومن هذا : أدخل
القبر زيدا
الصفحه ٨٥ :
الفاعل لأنهما غير متغايرين إذ كان إلى شيء واحد ؛ لأن الثاني هو الأول في المعنى.
وقد نطق بما لم
يسم
الصفحه ١٠٠ :
شرح التعجب
فعل التعجب (١) على ضربين وهو منقول من بنات الثلاثة إما إلى أفعل
ويبنى على الفتح
الصفحه ١٣٤ :
على أوله ، فإن لم يكن في معنى (إن فعل) وصلتها أعملته عمل الفعل إذا كان نكرة
مثله فقدمت فيه وأخرت