الصفحه ١٩٥ :
شرح الرابع من المنصوبات وهو المفعول له
اعلم أن
المفعول له (١) لا يكون إلا مصدرا ولكن العامل فيه
الصفحه ١٩٩ :
شرح الخامس وهو المفعول معه
اعلم أن الفعل
إنما يعمل في هذا الباب في المفعول (١) بتوسط الواو
الصفحه ٣٤٣ : ء ماء بارد جعلت ماء الأول والثاني اسما
واحدا وجعلت (بارد) نعتا على الموضع.
ومن ذا قول
العرب : لا مال
الصفحه ٤١١ :
الساعة وقد بينت ذا فيما تقدم وكذا إن كان الفعل متصلا بشيء من سبب الأول
تقول : مررت برجل ضارب رجلا
الصفحه ٤٩٠ : وما اشتق من الجنس ولقب الواحد من الجنس.
شرح الأول من المعرب : الجنس
: الاسم الدال
على كل ما له ذلك
الصفحه ٥٢٨ : الأول................................................. ٢٢٦
مسائل من باب الاستثنا
الصفحه ١٥١ : معه.
شرح الأول :
وهو المفعول
المطلق (١) ويعني به المصدر.
المصدر اسم
كسائر الأسماء إلا أنه معنى
الصفحه ٦٩ :
شرح الثاني وهو خبر المبتدأ
الاسم الذي هو
خبر المبتدأ هو الذي يستفيده السامع ويصير به المبتدأ
الصفحه ٧٤ :
الأولى : حذف
المبتدأ وإضماره إذا تقدم من ذكره ما يعلمه السامع فمن ذلك أن ترى جماعة يتوقعون
الهلال
الصفحه ٢٧٧ :
وكل استثناء
فهو مما يليه والأول : حط والثاني : زيادة وكذلك جميع العدد فالدرهم مستثنى من
الخمسة
الصفحه ٣٠٧ : ويونس : أن هذا كله سواء وهي لغة للعرب جيدة ، وذلك لأنهم قد علموا :
أنهم لو لم يكرروا الاسم كان الأول
الصفحه ٦١ :
تفسير الثاني وهو الفعل
اعلم أن كل فعل
لا يخلو من أن يكون عاملا وأول عمله أن يرفع الفاعل أو
الصفحه ١٧٦ :
باب الفعل الذي يتعدى إلى ثلاثة مفعولين (١)
اعلم أن
المفعول الأول في هذا الباب هو الذي كان فاعلا
الصفحه ٢٢٣ : : ٣].
__________________
(١) قال الأشموني :
الخامس إذا قيل جئت لتكرمني فالنصب بأن مضمرة ، وجوّز أبو سعيد كون المضمر كي ،
والأول
الصفحه ٢٢٦ : ) وما علمت فيه نصب بأن الأولى كما تقول : إن في الدار
لزيدا فحسن إذا فرقت بين التأكيدين.
ومن قرأ