الصفحه ٥٦ : ، وأول ، وأسماء الجهات ، نحو : (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ)
(الآية : ٤ سورة الروم
الصفحه ٧٠ : الثوب عليك فيه ، وأما القسم الثاني من خبر
المبتدأ : وهو الذي يكون غير الأول ويظهر يفه ضميره فلا يخلو من
الصفحه ١٠٢ : ؛ لأن الحسن لو حل في
__________________
(١) المصنف بالبيت
الأول أي أنطق بأفعل بعد ما للتعجب نحو ما
الصفحه ١٠٧ : يهبها قليلة والمساكين الذين يطعمهم قليل جاز ووجه
الكلام الأول. ولا يجوز أن تقول : ما أحسن في الدار زيدا
الصفحه ١٢١ : ؛ لأن حق الرباعي وما زاد على الثلاثي أن يكون أول (اسم)
الفاعل ميما فالأصل في هذا (مقطع) والحق به قطّاع
الصفحه ١٢٣ : اسم الفاعل إذا كان ماضيا ؛ لأنه اسم وليست فيه
مضارعة للفعل لتحقيق الإضافة ، وإن الأول يتعرّف بالثاني
الصفحه ١٥٠ : فإنما ذلك لأنا جهلنا ما علم غيرنا أو يكون الآخر لم يصل إليه
علم ما وصل إلى الأول المسمى.
قال : وبمنزلة
الصفحه ١٧٣ : إلى مفعولين
لفظا ومحلّا ، إمّا بتدّم العامل ، أو بتوسّطه ، أو بتأخّره.
فالأوّل نحو : " ظننت زيدا
الصفحه ١٧٤ : .
وتقول : ظن
ظانا زيدا أخاك عمرو تريد : ظن عمرو ظانا زيدا أخاك رفعت عمرا وهو المفعول الأول
إذ قام مقام
الصفحه ١٧٨ :
: علم زيدا عمرا هند معجبها هو.
فزيد مرفوع ب (علم)
وعمرو منصوب بأنه المفعول الأول وهند مرتفعة بالابتدا
الصفحه ١٩٠ : البعد حتّى يكاد يلحق بالقياس نحو
: " هو منّي منزلة الولد" و" هو مني مناط الثّرّيا فالأوّل : في
قرب
الصفحه ١٩٦ :
نصب الإغثارة مفعولا لأجله ، والأولى أن
تجرّ باللام.
وإن كان الثالث ـ أي أن يكون مضافا ـ جاز
فيه
الصفحه ٢٠٦ :
ولا يجوز أن
تقول : قائما زيد فيها ولا زيد قائما فيهما.
والكوفيون لا
يقدمون الحال في أول الكلام
الصفحه ٢٠٧ : زيدا في الدار قائم ، ومن قال الأول قال : إن
زيدا في الدار قائما فيكون : (في الدار) الخبر ثم خبّر على أي
الصفحه ٢١٨ : خلفك لعمرا قال الله تعالى : (وَإِنَّ لَنا
لَلْآخِرَةَ وَالْأُولى) [الليل : ١٣].
واعلم أنهم
يقولون