الصفحه ٤٥٩ : فآيات الأخيرة هي
الأولى وإنما كانت تكون فيه حجة لو كان الثاني غير الأول حتى يصيرا خبرين ، وأما
من رفع
الصفحه ٤٦٤ :
التأنيث والتعريف والعدل والجمع والعجمة وبناء الاسم مع الاسم كالشيء الواحد.
الأول : وزن الفعل :
فما جا
الصفحه ٤٨٤ : التثنية.
الأول نحو : تأبّط شرا وبرق نحره وذرّى حيا
تقول : هذا
تأبّط شرا ورأيت تأبّط شرا ومررت بتأبّط
الصفحه ٤٨٨ : وأفردته أو فعل فارغ
أو حرف قصدت التسمية به فقط فجميع هذه إذا سميت بشيء منها أعربته إعراب الأسماء
الأول
الصفحه ٥ : هذا العلم وفائدته.
وقبل الشروع في
الكتاب نصدّر بمقالة ذكرها أبو الحسين أحمد بن فارس في أول كتابه فقه
الصفحه ١٠ : من الفعل والحرف ، فلما كانت
الأسماء من القوّة والأوليّة في النفس والرتبة على ما لا خفاء به جاز أن
الصفحه ١٢ : الله والباقي بوضع الناس ، والأول مذهب عباد بن
الصفحه ١٣ : :
أولها ـ قوله
تعالى : (وَعَلَّمَ آدَمَ
الْأَسْماءَ كُلَّها) فالأسماء كلها معلّمة من عند الله بالنّص وكذا
الصفحه ١٥ : الوالدين الطفل دون سابقة
اصطلاح ثمة.
والجواب عن
الأولى من حجّتي أصحاب الاصطلاح : لا نسلّم توقّف التوقيف
الصفحه ٢٧ : ).
العلامة الأولى
: الجر ؛ فإذا رأينا كلمة مجرورة لداع من الدواعى النحوية ، عرفنا أنها اسم ؛ مثل
: كنت فى
الصفحه ٣٠ : لام الأمر التى فى
أوله ، لا من صيغة الفعل نفسها.
وقد اجتمعت
الأفعال الثلاثة فى قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٣١ :
وكذلك : حضرت
من البيت إلى النهر ؛ فقد أفادت الجملة كلها الإخبار بحضورى ، وأن أول هذا الحضور
وابتدا
الصفحه ٤٥ : ؛ لأنه أولى به إذ كانت الحقيقة إنما هي للحاضر الموجود لا لما يتوقع أو
قد مضى ولهذا ما ضارع عندهم الأسما
الصفحه ٥٠ : آخرون : هو التنوين والجر
حجة الأولين من ثلاثة أوجه :
أحدها : أنه معنى ينبئ عنه الاشتقاق فلم
يدخل فيه
الصفحه ٥٤ : وَلَنْ تَفْعَلُوا)
(الآية : ٢٤ سورة البقرة) فالأول جازم ومجزوم ، والثاني ناصب ومنصوب. انظر معجم
القواعد