الصفحه ٣٨٢ : .
وحتى عشر من
الشهر لأنك تترك الإتيان من أول العشر إلى آخر هذه فتقع هنا (حتى) وإلى ولا تقول :
آتيك حتى
الصفحه ٣٩٥ :
المجرور بالإضافة
القسم الثاني
من الأسماء المجرورة من القسمة الأولى وهو المجرورة بالإضافة
الصفحه ٤٠٢ :
ويكون الأول معرفا به على سبيل الإضافة ويقولون : العشرون درهما والخمسة
عشر درهما فيدخلون الألف
الصفحه ٤٠٣ : لأنك تجري التأنيث والتذكير على الأول وعطفت الأسود على الأحمر وأضفت
الأسود إلى الجارية كما أضفت الأحمر
الصفحه ٤١٣ : الأسماء ويحسن ذلك فيها
وهي التي لا تجري على الأول إذا كانت لشيء من سببه وهي تنقسم ثلاثة أقسام مفرد
ومضاف
الصفحه ٤١٦ :
الصفات رافعا لشيء من سببه لم يجز أن تصف به الأول ولا تجريه عليه ورفعته فقلت : مررت
برجل أبو عشرة أبوه
الصفحه ٤٢٠ : العلم
الخاص والمضاف إلى المعرفة والألف واللام والأسماء المبهمة والإضمار.
فالموصوف منها
أربع :
الأول
الصفحه ٤٢٢ : جمع كتع ولا يجوز أن تكون هذه
الصفة للأول ؛ لأن الأول نكرة وتقول : مررت بالقوم ذاهبين أجمعين أكتعين إذا
الصفحه ٤٢٩ :
وشبه بقوله :
هذا لإبن إنسانين عندنا كراما فقال : الجر هاهنا مختلف ولم يشرك الآخر فيما جر
الأول
الصفحه ٤٤٠ : أفضل من بعض كان
الرفع حسنا ؛ لأن الآخر هو الأول ، وإن شئت نصبت على الحال يعني (أفضل) فقلت :
حزنت قومك
الصفحه ٤٤١ : ضربته أخاك
فتبدل (أخاك) من الهاء ؛ لأن الكلام الأول قد تم وقد خبرتك : أن البدل إنما هو
اختصار خبرين
الصفحه ٤٤٤ : إلى شخص فتوهمته
زيدا فقلت على ما سبق إليك ثم أدركك الظن أنه عمرو فانصرفت عن الأول فقلت : أم
عمرو
الصفحه ٤٥٠ :
هذا حذف منه المعمول فيه وكان الثاني دليلا على الأول وذاك حذف العامل منه
إلا أن حذف العامل إذا دل
الصفحه ٤٥٦ : وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) [البقرة : ١١٢] أجرى الأول على لفظ الواحد والآخر على المعنى هذا مثله في
أنه تكلم
الصفحه ٤٥٨ :
يذهب إلى أنه
حذف (كلّ) بعد أن لفظ بها ثانية وقال : استغنيت عن تثنية (كلّ) لذكرك إياه في أول
الكلام