الصفحه ٤٤٧ : مطلوب.
الضرب الأول : وهو الاسم المضمر والمبني
، وذلك نحو :
هذا تقول : إن هذا أخوك فموضع (هذا) نصب
الصفحه ٤٤٨ : وللأب والأولى أن يكون معطوفا على (قائم) لما خبرتك ، فإن لم
يلبس صلح وكذلك حق حروف العطف أن تعطف على ما
الصفحه ٤٤٩ : المثنى
عاملان كذلك لم يجز في المعطوف والمعطوف عليه.
فإذا تم الكلام
عطفت على العامل الأول وكنت مقدرا
الصفحه ٤٦٠ : الفاء وثم اقتصرت على الاسم الأول ؛ لأن الفاء
توجب المهلة بين الأول والثاني وهذا الفعل إنما يقع من اثنين
الصفحه ٥٢٠ : بعض العرب يقول : حيّهل الصلاة.
الضرب الثاني :
من القسمة الأولى وهو ما أصله الإضافة إلى اسم فحذف
الصفحه ٥٢١ : جعلته من أمة كلها زيد وعرفته بالإضافة وزالت
المعرفة الأولى.
وقال أبو
العباس رحمه الله في قول الشاعر
الصفحه ١٤ : العاقل أو بألّا يخلق علما ضروريا أصلا.
والأول باطل ،
وإلّا لكان العاقل عالما بالله بالضرورة ؛ لأنه إذا
الصفحه ٦٠ : عن الأول ولا صفة
له ولو نصب على التفسير أو التمييز لجاز إذا نون الأول نحو قولك : ثوب خزا.
واعلم أن
الصفحه ٧٩ :
القسم الثاني :
من القسمة الأولى : وهو الفعل الذي هو غير فعل حقيقي فهو على ثلاثة أضرب فالضرب
الأول
الصفحه ١٠٣ : في التعجب على ضربين (١) :
الضرب الأول :
الأفعال المشتقة من الألوان والعيوب.
الضرب الآخر :
ما زاد
الصفحه ١٢٤ :
أو عبد رب
أخا عون بن مخراق (١)
أراد : بباعث
التنوين.
ونصب الثاني ؛
لأنه أعمل فيه الأول
الصفحه ١٣١ : يجوز
عنده في (بشر) إلا النصب لأنهم إنما يخفضونه على البدل وإنما البدل أن توقع الثاني
موقع الأول وأنت
الصفحه ١٤٤ : على قسمين
:
(الأول) مصدر استعمل فعله ، نحو"رويد
بكرا" أن أمهله ، فإنهم قالوا : " أروده إروادا" بمعنى
الصفحه ٢٠٣ :
القسم الثاني من الضرب الأول من المنصوبات
وهو المشبه
بالمفعول : المشبه بالمفعول ينقسم على قسمين
الصفحه ٢١٤ : بعد أفضل بشيء يصلح أن يكون مفسرا ، فإن كان هو الأول فأضف أفضل إليه واخفضه
، وإن كان غيره فانصبه واضمره