الصفحه ١٤ : ء
وانثنت نحو
عزف نفس ذهول
فتفقّد النصف الأخير
من هذا البيت فانك ستجد بعض ألفاظه يتبرأ من بعض
الصفحه ١٨ : ء ،
ومضى الناس لا ينتظر الغادى الرائح ابتدأنا فى الحديث وسارت المطى فى الأباطح» (٢). ونحوه قول المعلوط
الصفحه ٢١ : الفصيح من الكلام ، فهو ما وافق لغة العرب ولم يخرج عما عليه أهل الأدب ،
ولتصحيح ذلك وضع النحو ، ولجمعه
الصفحه ٢٨ : اللغة ويردّه علماء النحو من التصرف الفاسد فى الكلمة ، وقد يكون ذلك
لأجل أنّ اللفظة بعينها غير عربية كما
الصفحه ٣٢ : بما أودعانى
وكما ساعد أبا
تمام فى نحو قوله :
وأنجدتم من
بعد إتهام داركم
فيا
الصفحه ٤٠ : ».
__________________
(١) المثل السائر ، ج
١ ص ١٤٨.
(٢) الجعر : ما يبس
من العذرة فى المجعر أى الدبر ، أو نحو كل ذات مخلب من
الصفحه ٤٥ : لا يظهر معناها فيحتاج فى معرفته إلى البحث فى كتب اللغة
، كما روى عن عيسى بن عمر النحوى أنّه سقط عن
الصفحه ٤٦ : ء النحو من التصرف الفاسد فى الكلمة (٣)
ووضع القزوينى
قاعدة للفظة الفصيحة فقال : «ثم علامة كون الكلمة
الصفحه ٥٧ : غير خارجة عن هذا
النحو ، وإذا كانت الفصاحة شطرها وأحد جزأيها فكلامى على المقصود ـ وهو الفصاحة ـ
غير
الصفحه ٥٩ : للفصاحة ،
وحصر مرجعها فى المعانى والبيان دون اللغة والصرف والنحو» (٢) ، ورأى أنّ مرجعها إلى هذه العلوم
الصفحه ٧٧ : «معانى النحو» فى كتابه «دلائل
الإعجاز» و «البيان» فى كتابه «أسرار البلاغة» لكن هذا الوقوف لا يعنى أنّه
الصفحه ٨٥ : البلاغية ، بعد أن فقد النحو
رونقه وبهاءه ، وأصبح قواعد لا تعنى إلّا بالإعراب والبناء ، والعوامل ، والجدل
الصفحه ١٢٨ : ء البعيد.
٧ ـ وا : لنداء
البعيد ، وهى فى الأصل حرف نداء مختص بباب الندبة نحو «وا محمداه» وأجاز بعضهم
الصفحه ١٢٩ : فينبه بخمسة أشياء : بـ «يا» و «أيا» و «هيا» و «أى» وبالألف
نحو قولك : «أحار بن عمرو» إلّا أنّ الأربعة
الصفحه ١٣٤ : أبى ربيعة :
وكم مالىء
عينيه من شىء غيره
إذا راح نحو
الجمرة البيض كالدّمى