الصفحه ٨٤ : معناه كاسم الفاعل ونحوه ، وهذا
هو الباب الرابع ، ثم الإسناد والتعلق كل واحد منهما يكون إمّا بقصر أو بغير
الصفحه ٦ : ـ عمدة
الكلام وزاد المنشئين.
والدرس النحوى
أولى بهذه الموضوعات لو لا انصراف النحاة إلى العناية بالإعراب
الصفحه ٧٣ : فى خاصّ معناه نحو أن يجىء بـ «ما» فى نفى الحال ، وب «لا» إذا أراد
نفى الاستقبال ، وب «إن» فيما يترجح
الصفحه ١٨٣ : الاختصاص كما إذا قيل «محمد يعلم النحو والصرف والعروض والقوافى»
أو «محمد يعلم النحو ، وخالد وبكر وعمرو
الصفحه ٧٢ : والتنكير ، معانى النحو أو النّظم. والنظم ـ عنده ـ تعليق الكلام بعضها
ببعض وجعل بعضها بسبب من بعض (١) ، أو
الصفحه ٧٤ :
ولذلك فليست العمدة فى معرفة قواعد النحو وحدها ولكن فيما تؤدى إليه هذه
القواعد والأصول. وقد يكون
الصفحه ٧٥ : «دلائل الإعجاز» «وسمّاه «النّظم» أو «معانى
النحو». وليست معانى النحو إلّا علم المعانى الذى عرّفه السكاكى
الصفحه ٣٣ : فى موضع آخر كلفظ «الأخدع» فى بيت الحماسة :
تلفتّ نحو
الحى حتى وجدتنى
وجعت من
الصفحه ٣٦ : معانى النحو ، أى النظم ، والألفاظ لا تفيد حتى تؤلف ضربا
خاصا من التأليف ويعمد بها إلى وجه فى التركيب
الصفحه ٦٧ : بالبلاغة أو أحد علومها.
ولعل عبارة «معانى
النحو» التى وردت فى المناظرة التى جرت بين الحسن بن عبد
الصفحه ٦٨ : إيماننا بأنّ الموضوعات التى بنيت عليها هذه
الفكرة كانت نحوية محضة ، وقد استفاد منها البلاغيون وطوروها
الصفحه ١٥٥ : تعن بها كتب النحو المتأخرة ، ولا نجدها إلّا فى كتب البلاغة
وفى مقدمتها «دلائل الإعجاز» وكان حقها أن
الصفحه ١٧٠ : تقديم الاسم فيه كاللازم «مثل» و «غير» فى نحو قوله :
مثلك يثنى
المزن عن صوبه
الصفحه ٢٠١ :
الاتصال بأن يكون تأكيدا معنويا ، أو لفظيا ، أو عطف بيان ، أو نعتا ، أو بدلا نحو
«جاء زيد نفسه» و «جاء زيد
الصفحه ٥ : البديع.
وكان العرب قبل
ذلك قد درسوا هذا العلم فى كتب النحو ، ولعل كتاب سيبويه أصدق ما وصل إلينا وأقربه