الصفحه ١٠٣ : :
أقمت بأرض
مصر فلا ورائى
تخبّ بى
الركاب ولا أمامى
وقوله فى
الرثا
الصفحه ١٤٤ : كان المقام مقام الخطاب
كقول الحماسية أمامة مخاطبة الشاعر الأموى ابن الدمينة :
وأنت الذى
الصفحه ١٦٨ : الإمام على المأموم وتقدم من يقرب إلى الحائط دون من تأخر
عنه.
الخامسة :
التقدم بالزمان ، كتقدم الشيخ على
الصفحه ١٩٧ : ء محمد وعمرو
أمامه». ومنه قول امرئ القيس :
أيقتلنى
والمشرفىّ مضاجعى
ومسنونة زرق
الصفحه ١٩ : «الفصاحة» فى كتابه «الشعر والشعراء» ولكنه استعمل كلمة «الألفاظ»
، ويرى أنّ المحدث ليس له أن يتبع المتقدم فى
الصفحه ٥٥ : القول إنّ المبرد أول من أطلق «البلاغة» على بعض
رسائله.
العسكرى :
ويظهر مصطلح
البلاغة بوضوح فى «كتاب
الصفحه ٢٣ : سنان
الخفاجى (ـ ه) فى كتابه «سر الفصاحة» فصولا ضافية تحدث فيها عن صفات الحروف
ومخارجها ، وفصاحة اللفظة
الصفحه ٥٦ : كالحقيقة.
وفى كتاب
الصناعتين رأيان :
الأول : أنّ
الفصاحة والبلاغة ترجعان إلى معنى واحد وإن اختلف
الصفحه ٦٢ : أشد ارتباطا بقسم من موضوعاتها وهى «علم المعانى» ولذلك سمينا
هذا الكتاب «أساليب بلاغية» وسمينا ما يبحث
الصفحه ٦٩ : ، وجنس من التصوير» (٢) ، وتحدث عن النظم فى كتبه وسمّى أحدها «نظم القرآن» ،
قال : «كما عبت كتابى فى
الصفحه ٨٢ :
ولم يأخذ
السكاكى برأى عبد القاهر مع أنّه اعتمد على كتابيه وجرّدهما من النزعة الأدبية
وأحالهما هيا
الصفحه ٢٥٣ :
ومنه قوله
تعالى : (يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَما هُوَ
الصفحه ١٣ : بحر الجاحظ (ه) الذى لم
يضع حدّا فاصلا بين اللفظتين وإنما أجراهما بمعنى واحد فى مواضع كثيرة من كتابه
الصفحه ٢٢ :
__________________
(١) كتاب الصناعتين ،
ص ٧.
(٢) كتاب الصناعتين ،
ص ٧.
الصفحه ٦٨ :
وعقد أحمد بن
فارس (ـ ه) فى كتابه «الصاحبى» بابا سماه «معانى الكلام» (١) وهى عند أهل العلم عشرة