الصفحه ٥ : «فنون بلاغية» وتقدم صورة صادقة
للبلاغة العربية وتطور موضوعاتها. وهى محاضرات أخذت من القديم خطوطها
الصفحه ٢١ : الشعر ، ص
١٩٦.
(٢) هو النص الكامل
للكتاب المطبوع باسم «نقد النثر» المنسوب إلى قدامة ابن جعفر
الصفحه ٢٠٦ : ، وكانوا يعدون الإيجاز هو البلاغة ، فأكثم بن صيفى يرى أنّ
البلاغة هى الايجاز ، وكان جعفر بن يحيى يقول
الصفحه ٧٠ : (٢). ويرى أبو بكر محمد بن الطيب الباقلانى (ـ ه) أنّ كتاب
الله معجز بالنظم ؛ لأنّه خارج عن جميع وجوه النظم
الصفحه ٢٠ : ألّف
ابن المعتز (ـ ه) صاحب كتاب البديع.
قدامة :
وتحدث قدامة بن
جعفر (ـ ه) عن نعت اللفظ ، وقال ينبغى
الصفحه ٢٩٢ :
العسكرى (أبو
هلال الحسن بن عبد الله) :
٤٢ ـ كتاب
الصناعتين. ت. على محمد البجاوى ومحمد أبو الفضل
الصفحه ٢٦٠ : أرانى
للرماح دريئة
من عن يمينى
تارة وأمامى
حتى خضبت بما
تحدّر من دمى
الصفحه ٨٧ : (ـ ه) ، وفيه أنكر انحصار الخبر فى الصدق والكذب ، وزعم
أنّه ثلاثة أقسام : صادق ، وكاذب ، وغير صادق ولا كاذب
الصفحه ٨٣ : الخطأ فى
تطبيق الكلام على ما يقتضى الحال ذكره» (٢) ، لأنّ التتبع ليس بعلم ولا صادق عليه فلا يصح تعريف
شى
الصفحه ٨٩ : بحثه للخبر : «اختلف الناس
فى انحصار الخبر فى الصادق والكاذب ، فذهب الجمهور إلى أنّه منحصر فيهما ، ثم
الصفحه ١١٣ :
وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)(٥).
وقول الشاعر :
أرونى بخيلا
طال
الصفحه ٦١ : » و
«علم الأسلوب» وجدنا أنّ مصطلح «بلاغة» يضعنا أمام ملكة التعبير الأدبى ثم التعبير
الأدبى ، كما يضعنا أمام
الصفحه ٦٧ : المرزبانى المعروف بأبى
سعيد السيرافى (ـ ه) وأبى بشر متّى بن يونس فى مجلس الوزير أبى الفتح بن جعفر بن
الفرات
الصفحه ٢٦٩ : » (٤).
وقال قدامة بن
جعفر فى تعريفه : «هو أن يكون الشاعر آخذا فى معنى فكأنه يعترضه إمّا شك فيه أو ظن
بأن رادّا
الصفحه ٦ : البلاغية كعنايتهم بالقواعد والإعراب.
إنّ دراسة
الأساليب والوقوف عندها تفتح السبيل أمام الأديب مادام يكتب