الصفحه ٧٠ :
وفى كتب
الاعجاز التى وصلت حديث عن النظم ، ولكنه لا يجلو الصورة ولا يوضح الهدف ، وإنما
هو ومضات فى
الصفحه ٦٧ : إيجاز
وإطناب.
وليس فى كتب
البلاغة الأولى إشارة إلى هذا العلم ، ولا نعرف أحدا استعمله وسمّى به قسما من
الصفحه ٢١ : وضعت الكتب فى اللغة ، وذكر المستعمل منها والشاذ
والمهمل.
وحق من ينشأ فى
العرب أن يستعمل الاقتدا
الصفحه ١٨٨ :
وانصرف إلى الكلام على الجامع وأنواعه ، واستفاد الخطيب القزوينى من
الرجلين فكانه بحثه للفصل والوصل
الصفحه ٦ :
بلاغية» لأنه يتصل بأهم وسائل التعبير وصياغة الكلام. وليس أدل على ذلك من
أنّ المتحدث أو الأديب لا
الصفحه ٧٧ : بهذا العلم وبحثوا فيه كما فعل السكاكى فى «مفتاح
العلوم» إلا ما نلاحظه من وقوف عبد القاهر الجرجانى على
الصفحه ٨٨ :
وانتقلت هذه
المباحث إلى كتب البلاغة والأدب ، فقال ابن قتيبة (ـ ه) وهو يتحدث عما كان فى
زمانه من
الصفحه ١٥٩ :
الذكر والحذف
فى كتب النحو
حديث عن الذكر والحذف ولكن النحاة يهتمون بالواجب منهما ، ويشيرون إلى
الصفحه ٥٠ : تفرق من هذه المباحث فى كتب
البلاغة والنقد. ولا يضير الدراسات الحديثة التمسك بالمصطلحات القديمة ذات
الصفحه ٢٢٩ : المعانى. واشتقاقه
من قولهم : «أطنب بالمكان» إذا طال مقامه فيه.
والإطناب ـ
اصطلاحا ـ زيادة اللفظ على
الصفحه ٥ : «فنون بلاغية» وتقدم صورة صادقة
للبلاغة العربية وتطور موضوعاتها. وهى محاضرات أخذت من القديم خطوطها
الصفحه ٥١ :
الفصل الثانى
البلاغة
كلمة «البلاغة»
من الكلمات التى شاع استعمالها فى كتب الأدب ، وكانت هى
الصفحه ٤٩ :
ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن اسحاق بن ابراهيم». وهذا رأى عبد القاهر الذى
قال : «لكنه إذا سلم من
الصفحه ٢٩٢ :
الأخبار. دار الكتب. القاهرة.
قدامة بن جعفر
:
٥٠ ـ نقد
الشعر. ت. كمال مصطفى. القاهرة م.
الصفحه ٢٩٤ :
اللبيب عن كتب الأعاريب. ت. محمد محيى الدين عبد الحميد القاهرة.
ابن وهب (أبو
الحسين اسحاق بن إبراهيم بن