الصفحه ٤١ : الكتب ، وكانت دراسته من أوسع الدراسات وأعمقها ولم يأت بعده من
أضاف إليها ، واتجهت الكتب إلى التلخيص
الصفحه ١٥١ : تعظيم لشأن العباد بأنّهم عباد الله. ومن تعظيم
شأن المضاف إليه قولك : «كتابى من أجلّ الكتب» ففيه تعظيم
الصفحه ٤٣ : ، وكانت بحوث الجاحظ وقدامة وأبى هلال وعبد القاهر وابن
سنان وابن الأثير من أروع ما كتب وأبدع ما خطته يد
الصفحه ٣٣ : المعنى دون اللفظ» (١).
فالألفاظ عند
عبد القاهر لا تتفاضل من حيث هى ألفاظ مجردة ، ولا من حيث هى كلم
الصفحه ٣٦ :
اللسان داخلا فيما يوجب الفضيلة ، وأن تكون مما يؤكد أمر الإعجاز ، وإنما الذى
ننكره ونفيل رأى من يذهب إليه
الصفحه ٩٣ :
مؤكداته :
للخبر مؤكدات
كثيرة منها :
١ ـ إنّ : وهى
التى تنصب الاسم وترفع الخبر ، ومنها قوله
الصفحه ١٩ : كتب فانه يقال : «أسير الشعر والكلام
المطمع» يراد الذى يطمع فى مثله من سمعه وهو مكان النجم من يد
الصفحه ١٥٥ : تعن بها كتب النحو المتأخرة ، ولا نجدها إلّا فى كتب البلاغة
وفى مقدمتها «دلائل الإعجاز» وكان حقها أن
الصفحه ٦٣ : فأنت منه فى راحة وهو رجل عاقل قد حماه عقله أن يعدو طوره وأن يتكلف
ما ليس بأهل له» (١).
لقد ضمت كتب
الصفحه ٦٨ : : خبر واستخبار ، وأمر ونهى ،
ودعاء وطلب ، وعرض وتحضيض ، وتمن وتعجب. وبذلك يكون ابن فارس أول من أطلق
الصفحه ٨٠ : به والتعويل عليه. وبالمقارنة بين ما كتبه السكاكى وما
كتبه عبد القاهر أو ابن الأثير يتضح مدى إفساده
الصفحه ٢٠ :
المبرد :
وليس فيما كتب
المبرد (ـ ه) إشارة إلى الفصاحة وإن كان يفضل أن تكون الألفاظ جزلة
الصفحه ٤٥ :
كانت فى المنظر أحسن من الألوان المتقاربة وبهذا كان البياض مع السواد أحسن
منه مع الصفرة لقرب ما
الصفحه ٧٤ : ، شأنه فى ذلك شأن البدوى الذى عاش
بعيدا عن المصطلحات وما تعنى به كتب النحو غير أنه كان يفهم ما يسمع ويميز
الصفحه ٦٩ : ، وجنس من التصوير» (٢) ، وتحدث عن النظم فى كتبه وسمّى أحدها «نظم القرآن» ،
قال : «كما عبت كتابى فى