الصفحه ١٧١ : بن ثابت يمدح النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ :
له همم لا
منتهى لكبارها
وهمّته
الصفحه ٢٥١ : لقال : «إذا الوحش ضمها».
ومنه قوله
تعالى : (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ النَّبِيَّ) ثم قال
الصفحه ٢٨٥ : اعتبرت فيه نكتة لطيفة.
وكان الخطيب
القزوينى قد أهملها ونبه إليها السبكى (٤) ، وأشار إلى بعضها الزركشى
الصفحه ١٧٧ :
٣ ـ بين الفاعل
والمفعول مثل : «ما شاهد خالد إلّا الحديقة» ، فى قصر الفاعل على المفعول ، أما
قصر
الصفحه ١٧٦ : النفى فى قوله تعالى : (وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا
مَتاعُ الْغُرُورِ)(٢) ، وتخصيص الخبر بالمبتدأ
الصفحه ١٨١ :
قَبْلِهِ
الرُّسُلُ» (١) ، وقوله : (وَما أَنْزَلَ
الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
الصفحه ١٧٩ :
٣ ـ قصر حقيقى
على سبيل الادعاء والمبالغة : ومثال قصر الصفة على الموصوف : «لا شاعر فى العرب
إلّا
الصفحه ٣١ :
ومما قبح قول
أبى تمام :
فالمجد لا
يرضى بأن ترضى بأن
يرضى المؤمل
منك إلّا
الصفحه ٧٥ :
بعضها إلى بعض لا يريد فى نضده ذلك أن تجىء له منه هيئة أو صورة ، بل ليس
إلا أن تكون مجموعة فى رأى
الصفحه ٩٩ :
أليفين منها
لا يروعهما النّفر
و «ألا»
الاستفتاحية ، كقوله تعالى : (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ
الصفحه ١٤٨ : السامع غبى لا
يتميز الشىء عنده إلّا بالحس ، كقول الفرزدق :
أولئك آبائى
فجئنى بمثلهم
الصفحه ١٧٨ : المقصور عليه. ومنه قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(١) ، فـ «محمد» مقصور على الرسالة بالإضافة
الصفحه ١٨٣ : : انّ
الأصل فى العطف أن يدل على المثبت والمنفى جميعا بالنص فلا يترك ذلك إلّا كراهة
الإطناب فى مقام
الصفحه ٣٢ :
المعانى على سجيتها وتدعها تطلب لأنفسها الألفاظ ، فانها إذا تركت وما تريد لم
تكتس إلّا ما يليق بها ولم تلبس
الصفحه ٩٨ : قول
الشاعر :
لأستسهلنّ
الصّعب أو أدرك المنى
فما انقادت
الآمال إلا لصابر