الصفحه ٢٥٤ : .
التاسع : أن
يقصد التوصل بالظاهر إلى الوصف ، كقوله تعالى : (فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ
الصفحه ١٣ :
الحديث بأن النبى محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أراد بالفصيح بنى آدم ، وبالأعجم البهائم. (١)
ولا
الصفحه ٤٨ : وإلّا فلا تخلّ بالفصاحة ، وقد قال النبى صلىاللهعليهوسلم : «الكريم بن الكريم
الصفحه ٢٥٥ :
لم يتركا أحدا من أهلها إلّا استطعماه وأبى ، ومع ذلك قابلهم بأحسن الجزاء
، وفيه التنبيه على محاسن
الصفحه ٢٨٦ : )(١).
٢ ـ الانتقال
من خطاب الواحد إلى خطاب الجمع ، كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّسا
الصفحه ٩٣ : أباكم
عم النبى
وعيصه المتفرع
إنّ الفضيلة
للذى استسقى به
عمر
الصفحه ١٠٤ : أشرب
ولا أعرف
الفحشاء إلّا بوصفها
ولا أنطق
العوراء والقلب مغضب
الصفحه ٢٧٨ :
لنفسه ، وهو يريد مناصحتهم ليتلطف بهم ويريهم أنّه لا يريد لهم إلّا ما
يريد لنفسه ثم انقضى غرضه من
الصفحه ١٢ : :
ولو مضينا نبحث
عن لفظة «الفصاحة» فى تراثنا لرأيناها فى قوله تعالى حكاية عن نبيه موسى ـ عليهالسلام
الصفحه ٥٢ : ويستشعرون منه الخوف استشعائرا» (٣).
فى الحديث :
وليس فى أحاديث
النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ما يشير إلى
الصفحه ٥٣ :
القول. قال : ليس هذا أريد. قال : قال النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «إنّا معشر الأنبياء بكاء» أى : قليلو
الصفحه ٧٠ : به النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وليس نظمها أكثر من وجودها متقدمة ومتأخرة ومترتبة فى الوجود ، وليس لها
الصفحه ٨٧ :
كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ)(١) ، فانهم حصروا دعوى النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الرسالة فى الافتراء والإخبار
الصفحه ٨٩ : التعريف يصدق على كل كلام يؤخذ
من غير النظر إلى قائله. والأخبار التى وردت فى القرآن الكريم وأحاديث النبى
الصفحه ١٣٥ : النَّبِيِّينَ ،
وَكانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً)(٣)
وقول المعرى :
ضحكنا وكان
الضّحك منّا سفاهة