الصفحه ٢٦٦ : الأسلوب الحكيم لربما صادف المقام فحرك من نشاط السامع ،
سلبه حكم الوقور وأبرزه فى معرض المسحور. وهل ألان
الصفحه ١٦ : البيتين لا يقول شعرا أبدا ، ولو
لا أن أدخل فى الحكم بعض الفتك لزعمت أنّ ابنه لا يقول شعرا أبدا
الصفحه ٣١ : من الكلام وعلى حكم
الموضع الذى وردت فيه.
وأما السادس
فللتأليف فيه تعلق بحسب إضافة الكلمة إلى غيرها
الصفحه ٣٦ : بمتكلم (٢).
وانتهى إلى
الحكم بالخطأ على من قصر الفصاحة على الكلمات من حيث هى ألفاظ منطوقة وأصوات
مسموعة
الصفحه ٥٥ : توسع ، وحقيقته
أنّ كلامه بليغ كما نقول : «رجل محكم» ونعنى أنّ أفعاله محكمة. قال تعالى : (حِكْمَةٌ
الصفحه ٥٦ :
صفة الحكمة ولم يجعلها من صفة الحكيم ، إلّا أنّ كثرة الاستعمال جعلت تسمية
المتكلم بأنّه بليغ
الصفحه ٦٣ : . إلّا أنّه إنّما يكون البلاء إذا
ظن العادم لها أنّه أوتيها وأنّه ممن يكمل للحكم ويصح منه القضاء فجعل
الصفحه ٨١ : عرفت الحكم فى الابتداء بالنكرة فى
الاستفهام فابن الخبر عليه» (٣).
__________________
(١) مفتاح
الصفحه ٨٥ :
أصول الفقه ما ينفرد به كلام الشارع عن غيره إلّا الحكم الشرعى والقياس ، وأشياء
يسيرة» (١).
وهذا ما
الصفحه ٩٤ : حكم المفرد والتأكيد المقصود هو تأكيد النسبة
لا المسند ولا المسند إليه ، ولكن ابن هشام يقول : «أنّ تكون
الصفحه ٩٩ :
أغراضه :
للخبر غرضان
أصليان هما :
الأول : فائدة
الخبر ، ومعناه إفادة المخاطب الحكم الذى تضمنته الجملة
الصفحه ١٠٠ :
الثانى : لازم
الفائدة ، وهذا الغرض لا يقدم جديدا للمخاطب وإنّما يفيد أنّ المتكلم عالم بالحكم.
ومن ذلك
الصفحه ١٢٩ : :
يا أعدل
الناس إلّا فى معاملتى
فيك الخصام
وأنت الخصم والحكم
٢ ـ الاستغاثة
الصفحه ١٤٤ : كان
المقام الغيبة ، لكون المسند إليه مذكورا أو فى حكم المذكور لقرينة ، كقوله تعالى
: (اعْدِلُوا هُوَ
الصفحه ١٥٤ :
إلّا منه ، ولا يكون ذلك إلّا إذا قيد المعنى بشئ يخصصه ويجعله فى حكم نوع
برأسه ، وذلك كنحو أن يقيد